
أصدرت الكاتبة زهراء محمد الزواد باكورة أعمالها بعنوان: "جرائم بلا أدلة "، عن دار تأثير للنشر والتوزيع، واحتوى على 41 نصًا أدبيًا في 106 صفحات، ورسم الغلاف للفنانة التشكيلية كوثر الحسيني.
وتنوعت النصوص الأدبية، بين الوجدانية الاجتماعية وقضايا المجتمع، وجاءت بلغة بسيطة تلامس العاطفة، وتحتوي على رسائل مبطنة، حيث تقول: "سينجو من قرأها، وهو تجربة في عالم العلاقات من دون استنزاف للطاقة قي العالم الحقيقي".
فكرة الكتاب وعنوانه
وذكرت ابنة سيهات، أن فكرة الكتاب جاءت بسبب حبها لتخصصها "علم الاجتماع" بعد الانتهاء من دراسته، مشيرة إلى أنه تخصص إنساني وقضيته تجمع الإنسان والمجتمع معًا.
وأضافت أنه من خلال دراستها وبحكم تخصصها في علم الاجتماع، زاد اهتمامها وتعلقها بقضايا المجتمع؛ لهذا أحبت أن تناقش بعضًا من أفكارها في هذا الإصدار الذي استغرقت في كتابته خمسة أشهر، ولأن الوقت كان ضيقًا بالنسبة لها للتوفيق بين دراستها الجامعية والكتابة، فقد عاهدت نفسها على التفرغ لإصدار الكتاب فور تخرجها، فكانت طوال أيام دراستها يراودها تساؤل؟! لماذا يمنعنا الأبوان من المشاعر الجميلة التي نستحقها؟
وبينت أنها اختارت هذا العنوان للإصدار تحديدًا لحبها لكل ما يتعلق بعلم القانون. وجريمة سرقة القلوب والتلاعب، التي تنعكس أبعادها من خلال العديد من المشكلات الفردية والمجتمعية.
هدف
وأفادت بأن الهدف من كتابها هو شرح أبعاد الحب بإيجابياته وسلبياته، من خلال عرض مجموعة من قصص الذين وقعوا ضحايا للحب، مبينة أن المجرمين في هذا الزمن توسعت جناياتهم فأصبحوا يقتلون الضحايا وهم على قيد الحياة.
استهلال
وأوضحت "الزواد" أن والدها هو أول من شجعها على القراءة والكتابة منذُ الصغر، حيث كانت تذهب معه إلى السوبر ماركت من أجل شراء المجلات المختلفة، حيث قام بدعمها وتشجيعها على القراءة والكتابة.
وبدأت "الزواد" عالم الكتابة في سن السابعة عشر تقريبًا، فكانت تكتب حول المواقف التي أثرت فيها بطريقة عفوية، موضحة أنه مع الأيام وجدت مصادر متنوعة تزيد من إلهامها وشغفها بالكتابة، مازجة بين الواقع والخيال، ولتطوير كتابتها اقتنت أول كتاب بعنوان: "زحمة حكي"، للكاتب علي نجم، لكي تتعرف على أساليب الكتابة منه، فزاد شغفها بالكتابة وقررت أن تكتب رسالة لوالدها مستخدمةً أسلوبًا مشابهًا للكاتب، فشجعها بقوله: "ماذا لو قمتِ بقراءة كتب أخرى، من المؤكد ستكونين كاتبة رائعة".
شكروامتنان ووجهت "الزواد" شكرها لأسرتها الصغيرة، وبالأخص إلى أختها التي ساندتها، فكانت تبذل أقصى جهدها لإسعادها، وتخلق من خضم زحمة مشاغلها وقتًا لقراءة كتاباتها، ولكل من شجعها ودعمها.
يذكر أن زهراء محمد الزواد تخرجت من جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف، مهتمة بالقضايا الاجتماعية وتطمح لتأليف كُتب أخرى تخدم قضايا المجتمع.
وتنوعت النصوص الأدبية، بين الوجدانية الاجتماعية وقضايا المجتمع، وجاءت بلغة بسيطة تلامس العاطفة، وتحتوي على رسائل مبطنة، حيث تقول: "سينجو من قرأها، وهو تجربة في عالم العلاقات من دون استنزاف للطاقة قي العالم الحقيقي".
فكرة الكتاب وعنوانه
وذكرت ابنة سيهات، أن فكرة الكتاب جاءت بسبب حبها لتخصصها "علم الاجتماع" بعد الانتهاء من دراسته، مشيرة إلى أنه تخصص إنساني وقضيته تجمع الإنسان والمجتمع معًا.
وأضافت أنه من خلال دراستها وبحكم تخصصها في علم الاجتماع، زاد اهتمامها وتعلقها بقضايا المجتمع؛ لهذا أحبت أن تناقش بعضًا من أفكارها في هذا الإصدار الذي استغرقت في كتابته خمسة أشهر، ولأن الوقت كان ضيقًا بالنسبة لها للتوفيق بين دراستها الجامعية والكتابة، فقد عاهدت نفسها على التفرغ لإصدار الكتاب فور تخرجها، فكانت طوال أيام دراستها يراودها تساؤل؟! لماذا يمنعنا الأبوان من المشاعر الجميلة التي نستحقها؟
وبينت أنها اختارت هذا العنوان للإصدار تحديدًا لحبها لكل ما يتعلق بعلم القانون. وجريمة سرقة القلوب والتلاعب، التي تنعكس أبعادها من خلال العديد من المشكلات الفردية والمجتمعية.
هدف
وأفادت بأن الهدف من كتابها هو شرح أبعاد الحب بإيجابياته وسلبياته، من خلال عرض مجموعة من قصص الذين وقعوا ضحايا للحب، مبينة أن المجرمين في هذا الزمن توسعت جناياتهم فأصبحوا يقتلون الضحايا وهم على قيد الحياة.
استهلال
وأوضحت "الزواد" أن والدها هو أول من شجعها على القراءة والكتابة منذُ الصغر، حيث كانت تذهب معه إلى السوبر ماركت من أجل شراء المجلات المختلفة، حيث قام بدعمها وتشجيعها على القراءة والكتابة.
وبدأت "الزواد" عالم الكتابة في سن السابعة عشر تقريبًا، فكانت تكتب حول المواقف التي أثرت فيها بطريقة عفوية، موضحة أنه مع الأيام وجدت مصادر متنوعة تزيد من إلهامها وشغفها بالكتابة، مازجة بين الواقع والخيال، ولتطوير كتابتها اقتنت أول كتاب بعنوان: "زحمة حكي"، للكاتب علي نجم، لكي تتعرف على أساليب الكتابة منه، فزاد شغفها بالكتابة وقررت أن تكتب رسالة لوالدها مستخدمةً أسلوبًا مشابهًا للكاتب، فشجعها بقوله: "ماذا لو قمتِ بقراءة كتب أخرى، من المؤكد ستكونين كاتبة رائعة".
شكروامتنان ووجهت "الزواد" شكرها لأسرتها الصغيرة، وبالأخص إلى أختها التي ساندتها، فكانت تبذل أقصى جهدها لإسعادها، وتخلق من خضم زحمة مشاغلها وقتًا لقراءة كتاباتها، ولكل من شجعها ودعمها.
يذكر أن زهراء محمد الزواد تخرجت من جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف، مهتمة بالقضايا الاجتماعية وتطمح لتأليف كُتب أخرى تخدم قضايا المجتمع.