في أول تعليق له بعد تنفيذ الحكم الشرعي بحق المدانة المعروفة إعلاميًا بـ”خاطفة الدمام”، عبّر موسى الخنيزي، أحد ضحاياها الذين خُطفوا حديثي الولادة، عن مشاعر الامتنان والارتياح، مؤكدًا أن ما تحقق هو انتصار للعدالة والمجتمع بأسره.
وكتب الخنيزي عبر حسابه على منصة “إكس”: «كل التقدير والامتنان لولاة الأمر على حرصهم الدائم على صون الحقوق وترسيخ العدالة، التي تجسد ركيزة أساسية لأمن هذا الوطن.
جريمة هزت ضمير المجتمع، لكنها أكدت أن بلادنا تتصدى بحزم لكل من يعتدي على أبنائها. تحية لرجال الأمن الأبطال الذين يكدحون ليل نهار لتحقيق الطمأنينة، ونسأل الله أن يحفظ قيادتنا وشعبنا، ويعزز أمن هذا الوطن الذي نعتز به جميعًا.»
ويأتي هذا التعليق بعد بيان وزارة الداخلية الصادر صباح الأربعاء 23 ذو القعدة 1446هـ الموافق 21 مايو 2025م، الذي أعلنت فيه تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق الجانيين / مريم بنت محمد بن حمد المتعب – سعودية الجنسية – و / منصور قايد عبدالله – يمني الجنسية – بعد ثبوت إدانتهما باختطاف ثلاثة أطفال من مستشفيات الولادة، وتغيير أنسابهم، والتستر وممارسة السحر والشعوذة.
وقد أثارت القضية، التي تعود فصولها إلى أكثر من عقدين، أصداء واسعة، بعد أن تم الكشف عن أن الضحايا نشأوا في بيئة لا تمت بصلة إلى أسرهم الحقيقية، إلى أن نجحت الجهات الأمنية في كشف الخيوط الكاملة وإعادة المخطوفين إلى ذويهم.
وكتب الخنيزي عبر حسابه على منصة “إكس”: «كل التقدير والامتنان لولاة الأمر على حرصهم الدائم على صون الحقوق وترسيخ العدالة، التي تجسد ركيزة أساسية لأمن هذا الوطن.
جريمة هزت ضمير المجتمع، لكنها أكدت أن بلادنا تتصدى بحزم لكل من يعتدي على أبنائها. تحية لرجال الأمن الأبطال الذين يكدحون ليل نهار لتحقيق الطمأنينة، ونسأل الله أن يحفظ قيادتنا وشعبنا، ويعزز أمن هذا الوطن الذي نعتز به جميعًا.»
ويأتي هذا التعليق بعد بيان وزارة الداخلية الصادر صباح الأربعاء 23 ذو القعدة 1446هـ الموافق 21 مايو 2025م، الذي أعلنت فيه تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بحق الجانيين / مريم بنت محمد بن حمد المتعب – سعودية الجنسية – و / منصور قايد عبدالله – يمني الجنسية – بعد ثبوت إدانتهما باختطاف ثلاثة أطفال من مستشفيات الولادة، وتغيير أنسابهم، والتستر وممارسة السحر والشعوذة.
وقد أثارت القضية، التي تعود فصولها إلى أكثر من عقدين، أصداء واسعة، بعد أن تم الكشف عن أن الضحايا نشأوا في بيئة لا تمت بصلة إلى أسرهم الحقيقية، إلى أن نجحت الجهات الأمنية في كشف الخيوط الكاملة وإعادة المخطوفين إلى ذويهم.
