
حقق أعضاء المنتخب السعودي للكيمياء 4 ميداليات في أولمبياد الكيمياء الدولي الذي أقيم في الرياض، في الفترة من 21-30 يوليو 2024م، بمشاركة 333 طالبًا وطالبة، يمثلون 90 دولة.
ونال حسن الخليفة الميدالية الفضية، بينما فاز بالميدالية برونزية كل من: علي صلاح آل موسى من محافظة القطيف، وأحمد أزهري، وحيدر ياسر الدبيسي من محافظة القطيف.
يشار إلى أن العاصمة السعودية الرياض شهدت انطلاق فعاليات أضخم تجمع عالمي لموهوبي الكيمياء من 90 دولة حول العالم، (أولمبياد الكيمياء الدولي 2024) في نسخته الـ56، بتنظيم مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة»، وبشراكة استراتيجية مع وزارة التعليم وجامعة الملك سعود التي ستحتضن منافسات هذا الأولمبياد.
333 موهوبًا وموهوبة
وتشهد هذه النسخة التي ترعاها حصريًا الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» مشاركة 333 موهوبًا وموهوبة من جميع الدول، وبإشراف مباشر من 260 متخصصًا في مجال الكيمياء من مختلف دول العالم، في سباق مثير بين الطلبة للفوز بميداليات هذا الأولمبياد الدولي، الذي يستمر حتى الـ30 من يوليو الحالي، على أن تحسم النتائج النهائية للمنافسات يوم 28 يوليو الجاري.
أكبر مسابقة دولية
وتنظم هذه الفعالية بشكل سنوي، كما تعد أكبر مسابقة دولية في الكيمياء لطلاب وطالبات التعليم العام، حيث انطلقت لأول مرة عام 1968 في براغ، عاصمة تشيكوسلوفاكيا، ومنذ ذلك الحين، والمسابقة تُعقد كل عام في بلد مختلف، وعلى مدى عشرة أيام.
يذكر أن المشاركات السعودية في هذا الأولمبياد، بدأت منذ عام 2011 وحتى اليوم وهي تشارك بطلبة موهوبين في مختلف المجالات.
وتتويجًا لإبداعات الطلبة السعوديين في الساحة الدولية ونيلهم الكثير من الجوائز في السنوات الأخيرة في مختلف المجالات؛ تم إسناد تنظيم أولمبياد الكيمياء الدولي في نسخته الـ56 للمملكة، كونه اعترافًا من الجهات المنظمة بجدارة الموهوبين السعوديين، وتعزيزًا لمكانة المملكة بصفتها وجهة عالمية رائدة في مختلف المجالات العلمية.
ونال حسن الخليفة الميدالية الفضية، بينما فاز بالميدالية برونزية كل من: علي صلاح آل موسى من محافظة القطيف، وأحمد أزهري، وحيدر ياسر الدبيسي من محافظة القطيف.
يشار إلى أن العاصمة السعودية الرياض شهدت انطلاق فعاليات أضخم تجمع عالمي لموهوبي الكيمياء من 90 دولة حول العالم، (أولمبياد الكيمياء الدولي 2024) في نسخته الـ56، بتنظيم مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع «موهبة»، وبشراكة استراتيجية مع وزارة التعليم وجامعة الملك سعود التي ستحتضن منافسات هذا الأولمبياد.
333 موهوبًا وموهوبة
وتشهد هذه النسخة التي ترعاها حصريًا الشركة السعودية للصناعات الأساسية «سابك» مشاركة 333 موهوبًا وموهوبة من جميع الدول، وبإشراف مباشر من 260 متخصصًا في مجال الكيمياء من مختلف دول العالم، في سباق مثير بين الطلبة للفوز بميداليات هذا الأولمبياد الدولي، الذي يستمر حتى الـ30 من يوليو الحالي، على أن تحسم النتائج النهائية للمنافسات يوم 28 يوليو الجاري.
أكبر مسابقة دولية
وتنظم هذه الفعالية بشكل سنوي، كما تعد أكبر مسابقة دولية في الكيمياء لطلاب وطالبات التعليم العام، حيث انطلقت لأول مرة عام 1968 في براغ، عاصمة تشيكوسلوفاكيا، ومنذ ذلك الحين، والمسابقة تُعقد كل عام في بلد مختلف، وعلى مدى عشرة أيام.
يذكر أن المشاركات السعودية في هذا الأولمبياد، بدأت منذ عام 2011 وحتى اليوم وهي تشارك بطلبة موهوبين في مختلف المجالات.
وتتويجًا لإبداعات الطلبة السعوديين في الساحة الدولية ونيلهم الكثير من الجوائز في السنوات الأخيرة في مختلف المجالات؛ تم إسناد تنظيم أولمبياد الكيمياء الدولي في نسخته الـ56 للمملكة، كونه اعترافًا من الجهات المنظمة بجدارة الموهوبين السعوديين، وتعزيزًا لمكانة المملكة بصفتها وجهة عالمية رائدة في مختلف المجالات العلمية.