وصف زائرو مهرجان الزهور الثالث الذي تنظمه بلدية محافظة القطيف بمنتزه سيهات، في أول ليلة للمهرجان بأنها كأنها ليلة العيد، أو كأيام العيد، وذلك لما تميّزت به أجواؤه بالفرحة والسعادة، وبحضور قُدِّر بالآلاف، من الأهالي والزوّار، والجاليات العربية والأجنبية التي ملأت ساحة المنتزه التي تُقدر بـ45 ألف متر مربع.
وقبل الوصول إلى ساحة المنتزه، يُلاحظ الازدحام؛ سيارات اصطفت على مساحات ممتدة، الشوارع المحيطة بالمنتزه ممتلئة وأشخاص قدموا من مختلف المناطق، والمدن.
واتفق أصحاب الأركان بغالبيتهم على أن الإقبال الكثيف والمميز في مهرجان الزهور، أضفى عليهم البهجة وشعوراً لا يوصف، أما الزائرون للمهرجان فوصفوه بفرحة العيد، حيث تقول كوثر (إحدى الزائرات): «هذا المهرجان بمثابة فرحة العيد بحجمها، مهرجان جاء كمتنفس لنا، الجميع بحاجة ماسة لمثل هذا المهرجان، وسط عناء الدراسة والدوام والعمل»، فيما قالت صفاء: «الأطفال هم الأكثر بهجة وفرحًا، وقد شدني جمال التنسيق، والزهور الممتدة والمنتشرة بألوانها».
وعلقت أم حسين: «هذه المرة الأولى التي أحضر فيها مهرجان الزهور، كنت أظنه مهرجانًا تقليديًا مثل بقية المهرجانات في المنطقة إلا أنه مختلف من حيث المكان وسعته، ومن حيث الأركان المتنوعة، بين الصحة والثقافة، والزراعة، والفن، وغيرها».
يشار إلى أن مهرجان الزهور بدأ في 18 يناير 2024 ويستمر لمدة عشرة أيام.
.
وقبل الوصول إلى ساحة المنتزه، يُلاحظ الازدحام؛ سيارات اصطفت على مساحات ممتدة، الشوارع المحيطة بالمنتزه ممتلئة وأشخاص قدموا من مختلف المناطق، والمدن.
واتفق أصحاب الأركان بغالبيتهم على أن الإقبال الكثيف والمميز في مهرجان الزهور، أضفى عليهم البهجة وشعوراً لا يوصف، أما الزائرون للمهرجان فوصفوه بفرحة العيد، حيث تقول كوثر (إحدى الزائرات): «هذا المهرجان بمثابة فرحة العيد بحجمها، مهرجان جاء كمتنفس لنا، الجميع بحاجة ماسة لمثل هذا المهرجان، وسط عناء الدراسة والدوام والعمل»، فيما قالت صفاء: «الأطفال هم الأكثر بهجة وفرحًا، وقد شدني جمال التنسيق، والزهور الممتدة والمنتشرة بألوانها».
وعلقت أم حسين: «هذه المرة الأولى التي أحضر فيها مهرجان الزهور، كنت أظنه مهرجانًا تقليديًا مثل بقية المهرجانات في المنطقة إلا أنه مختلف من حيث المكان وسعته، ومن حيث الأركان المتنوعة، بين الصحة والثقافة، والزراعة، والفن، وغيرها».
يشار إلى أن مهرجان الزهور بدأ في 18 يناير 2024 ويستمر لمدة عشرة أيام.
.
