نطقت الأرقام الصامتة في حملة «اعرف أرقامك» بما تخفيه الأجساد من مؤشرات صحية كامنة، فتكشّفت خلال ثلاثة أيام وجوه مطمئنة تخفي خلفها أرقامًا تستحق الانتباه.
وكشفت الفحوصات عن 43 حالة ارتفاع في ضغط الدم تمثّل 7.6% من إجمالي المفحوصين، و32 حالة ارتفاع في السكر بنسبة 5.7%، إضافة إلى 93 حالة وزن زائد شكّلت النسبة الأعلى بـ 16.5% من بين 563 زائرًا خضعوا للفحص.
وأطلق مستشفى القطيف المركزي الحملة يوم الخميس 19 يونيو 2025، متخذًا من مجمع القطيف سيتي مول ساحة توعوية نابضة بالحياة، ضمن أولى محطاته الميدانية للتثقيف الصحي المباشر.
وقدّم الطاقم الطبي والتمريضي خدمات الفحص لزوار المول، وركّز على قياس المؤشرات الحيوية التي تشمل الضغط، السكر، الوزن، محيط الخصر، وكتلة الجسم، وسط تفاعل مجتمعي لافت.
وسجّلت النتائج تقدّم السمنة كمؤشر أكثر حضورًا بين الزوار، تلتها مشكلات الضغط، ثم السكر، في ترتيب يعكس نمطًا حياتيًا يحتاج إلى مراجعة سلوكية وغذائية.
وحرص الفريق على تقديم الإرشادات بشكل مبسّط لكل حالة، فحوّل نتائج الفحص إلى بوابة لفهم أعمق للجسد، ووسيلة للتحفيز على التغيير، وطرق المتابعة، حيث حوّل الركن الصحي موقعه إلى مساحة وعي واهتمام.
واستعد القائمون على المبادرة للانتقال بالمشروع إلى محطته التالية في مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة القطيف، يوم الاثنين 23 يونيو 2025، من الساعة 9 صباحًا حتى 12 ظهرًا، مؤكدين أن رحلة الوقاية مستمرة ما دامت الأرقام تنبض برسائلها الخفية.
وكشفت الفحوصات عن 43 حالة ارتفاع في ضغط الدم تمثّل 7.6% من إجمالي المفحوصين، و32 حالة ارتفاع في السكر بنسبة 5.7%، إضافة إلى 93 حالة وزن زائد شكّلت النسبة الأعلى بـ 16.5% من بين 563 زائرًا خضعوا للفحص.
وأطلق مستشفى القطيف المركزي الحملة يوم الخميس 19 يونيو 2025، متخذًا من مجمع القطيف سيتي مول ساحة توعوية نابضة بالحياة، ضمن أولى محطاته الميدانية للتثقيف الصحي المباشر.
وقدّم الطاقم الطبي والتمريضي خدمات الفحص لزوار المول، وركّز على قياس المؤشرات الحيوية التي تشمل الضغط، السكر، الوزن، محيط الخصر، وكتلة الجسم، وسط تفاعل مجتمعي لافت.
وسجّلت النتائج تقدّم السمنة كمؤشر أكثر حضورًا بين الزوار، تلتها مشكلات الضغط، ثم السكر، في ترتيب يعكس نمطًا حياتيًا يحتاج إلى مراجعة سلوكية وغذائية.
وحرص الفريق على تقديم الإرشادات بشكل مبسّط لكل حالة، فحوّل نتائج الفحص إلى بوابة لفهم أعمق للجسد، ووسيلة للتحفيز على التغيير، وطرق المتابعة، حيث حوّل الركن الصحي موقعه إلى مساحة وعي واهتمام.
واستعد القائمون على المبادرة للانتقال بالمشروع إلى محطته التالية في مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة القطيف، يوم الاثنين 23 يونيو 2025، من الساعة 9 صباحًا حتى 12 ظهرًا، مؤكدين أن رحلة الوقاية مستمرة ما دامت الأرقام تنبض برسائلها الخفية.
