صدر توجيه معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد إلى أئمة الجمعة في كل مناطق المملكة بمراعاة الإشارة إلى العناية بالوالدين والاهتمام بشؤونهما، ووجوب توقير الكبير وتقديره واحترامه، في خطبة الجمعة القادمة بتاريخ 8 ربيع الآخر 1446هـ.
لذا تهيب دائرة الأوقاف والمواريث بالقطيف بأئمة الجمعة بالمحافظة بأن يخصصوا خطبة الجمعة 8 ربيع الآخر 1446هـ للحديث عن الموضوعات وفق المحاور التالية:
- التذكير بأن الله - عز وجل - أوصى بالوالدين إحسانًا، وخاصة عند كبر سنهما، قال تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إحسانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا).
- التأكيد على وجوب توقير الكبير وتقديره واحترامه، وأهمية تربية النشء على ذلك وغرس هذه القيمة في نفوسهم، فعن عبد الله بن عمرو ـ رضي الله عنهماـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وآله سلم ـ قال: (ليسَ منَّا من لم يرحَم صغيرَنا ويعرِفْ شرَفَ كبيرِنا)، وفي رواية: (مَن لم يَرْحَمْ صغيرَنا، ويَعْرِفُ حقَّ كبيرِنا؛ فليسَ منَّا).
- بيان ما يجب على المسلم من الرعاية للوالدين والاهتمام بشؤونهما؛ خاصة في حال ضعفهما، وكذلك بيان الفضل الكبير لمن يقوم على رعاية المريض والعاجز من الزوجة أو الأبناء أو الإخوة والأخوات وغيرهم.
ونسأل الله جلَّت قدرته أن يحفظ بلاد الحرمين الشريفين قيادة وشعبًا. إنه سميع مجيب الدعاء.
لذا تهيب دائرة الأوقاف والمواريث بالقطيف بأئمة الجمعة بالمحافظة بأن يخصصوا خطبة الجمعة 8 ربيع الآخر 1446هـ للحديث عن الموضوعات وفق المحاور التالية:
- التذكير بأن الله - عز وجل - أوصى بالوالدين إحسانًا، وخاصة عند كبر سنهما، قال تعالى: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إحسانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا).
- التأكيد على وجوب توقير الكبير وتقديره واحترامه، وأهمية تربية النشء على ذلك وغرس هذه القيمة في نفوسهم، فعن عبد الله بن عمرو ـ رضي الله عنهماـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وآله سلم ـ قال: (ليسَ منَّا من لم يرحَم صغيرَنا ويعرِفْ شرَفَ كبيرِنا)، وفي رواية: (مَن لم يَرْحَمْ صغيرَنا، ويَعْرِفُ حقَّ كبيرِنا؛ فليسَ منَّا).
- بيان ما يجب على المسلم من الرعاية للوالدين والاهتمام بشؤونهما؛ خاصة في حال ضعفهما، وكذلك بيان الفضل الكبير لمن يقوم على رعاية المريض والعاجز من الزوجة أو الأبناء أو الإخوة والأخوات وغيرهم.
ونسأل الله جلَّت قدرته أن يحفظ بلاد الحرمين الشريفين قيادة وشعبًا. إنه سميع مجيب الدعاء.
