أقامت الكلية التقنية بالقطيف يوم الخميس 16 شوال 1445هـ، فعاليات برنامج "إقلاع" رحلة الوقاية والعلاج من الإدمان والإقلاع نحو الحياة.
ويأتي هذا البرنامج دعمًا لانطلاق الاستراتيجية الوطنية لمكافحة المخدرات وتحصين الشباب وتوعيتهم، حيث أقامت الكلية محاضرة بعنوان "الإدمان.. هل له علاج؟" قدمها الاختصاصي النفسي الأول حسين محمد آل ناصر، وتناول من خلالها النصائح والارشادات التوعوية لمتدربي الكلية وحذرهم من الوقوع في الإدمان بشتى صوره، كما تعرفوا على أهم المشكلات التي تسببها المخدرات وأثرها على الصحة الجسمية والعقلية وكذلك أثرها على الحياة الاجتماعية.
واشتمل البرنامج على إقامة معرض توعوي يحتوى على عدة أركان، بمشاركة عدة جهات على رأسها مركز التنمية الاجتماعية بالقطيف، وركن لجنة السلامة المجتمعية الثقافية بجمعية مضر الخيرية، وركن الاستشارات بجمعية أم الحمام الخيرية، بالإضافة إلى ركن التوجيه والإرشاد، وركن العيادة الطبية بالكلية.
وأشاد مشاري القحطاني عميد الكلية بأهمية مثل هذه البرامج والفعاليات وإسهامها في حماية وطننا الغالي من آفة المخدرات المدمرة، معربًا عن سعادته بتفعيل الشراكة المجتمعية بين الكلية ومختلف الجهات الحكومية والخيرية.
وقدم القحطاني شهادات الشكر والتقدير لكل من أسهم في إقامة هذا البرنامج وإنجاحه.
ويأتي هذا البرنامج دعمًا لانطلاق الاستراتيجية الوطنية لمكافحة المخدرات وتحصين الشباب وتوعيتهم، حيث أقامت الكلية محاضرة بعنوان "الإدمان.. هل له علاج؟" قدمها الاختصاصي النفسي الأول حسين محمد آل ناصر، وتناول من خلالها النصائح والارشادات التوعوية لمتدربي الكلية وحذرهم من الوقوع في الإدمان بشتى صوره، كما تعرفوا على أهم المشكلات التي تسببها المخدرات وأثرها على الصحة الجسمية والعقلية وكذلك أثرها على الحياة الاجتماعية.
واشتمل البرنامج على إقامة معرض توعوي يحتوى على عدة أركان، بمشاركة عدة جهات على رأسها مركز التنمية الاجتماعية بالقطيف، وركن لجنة السلامة المجتمعية الثقافية بجمعية مضر الخيرية، وركن الاستشارات بجمعية أم الحمام الخيرية، بالإضافة إلى ركن التوجيه والإرشاد، وركن العيادة الطبية بالكلية.
وأشاد مشاري القحطاني عميد الكلية بأهمية مثل هذه البرامج والفعاليات وإسهامها في حماية وطننا الغالي من آفة المخدرات المدمرة، معربًا عن سعادته بتفعيل الشراكة المجتمعية بين الكلية ومختلف الجهات الحكومية والخيرية.
وقدم القحطاني شهادات الشكر والتقدير لكل من أسهم في إقامة هذا البرنامج وإنجاحه.
