
شددت استشارية طب الأسرة الدكتورة زينب أحمد البصراوي على أهمية الغذاء الصحي وتجنب مهيجات حموضة المعدة، مبينة أن خل التفاح يستخدم لتخفيف أعراض الحموضة، وأنه مفيد لبعض الحالات لكن بعد استشارة الطبيب المسؤول عن الحالة.
وأوضحت البصراوي أن مثبطات الحموضة لا تؤخذ لفترة طويلة من دون استشارة ولا يصح إيقافها فجأة بل يلزم استشارة الطبيب في طريقة الإيقاف، وتؤخذ عند الاستيقاظ مباشرةً قبل تناول أول وجبة في اليوم بنصف ساعة، حيث تكون الاستجابة لها ممتازة في أكثر الحالات.
جاء ذلك ضمن محاضرة عن بُعد نظمتها أكاديمية طب الأسرة بتجمع الشرقية الصحي ممثلة بوحدة التطوع بعنوان "حموضة وقرحة المعدة.. الوقاية والأعراض والعلاج" يوم الثلاثاء 14 جمادى الأولى 1445هـ، عبر تطبيق الزووم، ألقتها الدكتورة زينب البصراوي والدكتورة دانة المطيري.
وأوصت البصراوي بعدم الاستلقاء أو النوم بعد تناول الطعام مباشرةً، وتجنب الأكلات التي تزيد من الأعراض (التوابل، المشروبات الغازية، الأطعمة الدهنية)، وخسارة الوزن الزائد، والإقلاع عن التدخين، والتخفيف من استهلاك القهوة والمشروبات الغازية، وعند الحاجة لاستخدام أدوية قد تهيج المعدة مثل مسكنات الألم (البروفين) يتم أخذ الجرعة المقررة لك من طبيبك بعد تناول وجبة معتدلة.
وذكرت الدكتورة دانة المطيري طبيب مقيم طب أسرة ومدرب في أكاديمية طب الأسرة أنه يحدث إحساس الحموضة أو "الارتجاع المريئي" لأسباب عديدة، منها ضعف العضلة الموجودة عند مدخل المعدة (العاصرة الفؤادية)، مما يسبب ارتجاع الحمض للأعلى، لمنطقة المريء، التي لا تحتوي على طبقة حماية، مما يسبب أعراض مثل: ألم، حرقان، غثيان.
وأشارت المطيري إلى مسببات حموضة المعدة وهي تتمثل في التدخين الذي يؤدي إلى ضعف العضلة العاصرة عند رأس المعدة، مما يسهل حصول الارتجاع، وزيادة الوزن، مما يزيد الضغط على المعدة، و الحمل، والاستلقاء مباشرةً بعد تناول الطعام، وأكل الطعام بكميات كبيرة أو تناول أطعمة معينة ثقيلة على المعدة (الأكل الدهني)، وشرب كميات كبيرة من القهوة والمشروبات الغازية، وتناول بعض الأدوية التي تسبب تهيجًا بالمعدة، إضافة إلى الإصابة بجرثومة المعدة (نوع البكتيريا يسمى Helicobacter Pylori) مما يضر بنظام حماية المعدة الداخلي.
وبينت أعراض حموضة المعدة والارتجاع المريئي وهي ألم أعلى البطن (عند رأس المعدة) قد يحدث بسبب حموضة المعدة أو الارتجاع المريئي، وإحساس بحرقان أو حموضة المريء، بسبب حموضة المعدة أو الارتجاع المريئي، وشعور بالغثيان أو حدوث التقيؤ، قد يحدث في حال وجود جرثومة المعدة، والتجشؤ، بسبب زيادة الضغط بالمعدة، وفي بعض الحالات قد تحدث كحة بسبب الارتجاع وإحداثه مرارة وحموضة بالفم.
وأوضحت البصراوي أن مثبطات الحموضة لا تؤخذ لفترة طويلة من دون استشارة ولا يصح إيقافها فجأة بل يلزم استشارة الطبيب في طريقة الإيقاف، وتؤخذ عند الاستيقاظ مباشرةً قبل تناول أول وجبة في اليوم بنصف ساعة، حيث تكون الاستجابة لها ممتازة في أكثر الحالات.
جاء ذلك ضمن محاضرة عن بُعد نظمتها أكاديمية طب الأسرة بتجمع الشرقية الصحي ممثلة بوحدة التطوع بعنوان "حموضة وقرحة المعدة.. الوقاية والأعراض والعلاج" يوم الثلاثاء 14 جمادى الأولى 1445هـ، عبر تطبيق الزووم، ألقتها الدكتورة زينب البصراوي والدكتورة دانة المطيري.
وأوصت البصراوي بعدم الاستلقاء أو النوم بعد تناول الطعام مباشرةً، وتجنب الأكلات التي تزيد من الأعراض (التوابل، المشروبات الغازية، الأطعمة الدهنية)، وخسارة الوزن الزائد، والإقلاع عن التدخين، والتخفيف من استهلاك القهوة والمشروبات الغازية، وعند الحاجة لاستخدام أدوية قد تهيج المعدة مثل مسكنات الألم (البروفين) يتم أخذ الجرعة المقررة لك من طبيبك بعد تناول وجبة معتدلة.
وذكرت الدكتورة دانة المطيري طبيب مقيم طب أسرة ومدرب في أكاديمية طب الأسرة أنه يحدث إحساس الحموضة أو "الارتجاع المريئي" لأسباب عديدة، منها ضعف العضلة الموجودة عند مدخل المعدة (العاصرة الفؤادية)، مما يسبب ارتجاع الحمض للأعلى، لمنطقة المريء، التي لا تحتوي على طبقة حماية، مما يسبب أعراض مثل: ألم، حرقان، غثيان.
وأشارت المطيري إلى مسببات حموضة المعدة وهي تتمثل في التدخين الذي يؤدي إلى ضعف العضلة العاصرة عند رأس المعدة، مما يسهل حصول الارتجاع، وزيادة الوزن، مما يزيد الضغط على المعدة، و الحمل، والاستلقاء مباشرةً بعد تناول الطعام، وأكل الطعام بكميات كبيرة أو تناول أطعمة معينة ثقيلة على المعدة (الأكل الدهني)، وشرب كميات كبيرة من القهوة والمشروبات الغازية، وتناول بعض الأدوية التي تسبب تهيجًا بالمعدة، إضافة إلى الإصابة بجرثومة المعدة (نوع البكتيريا يسمى Helicobacter Pylori) مما يضر بنظام حماية المعدة الداخلي.
وبينت أعراض حموضة المعدة والارتجاع المريئي وهي ألم أعلى البطن (عند رأس المعدة) قد يحدث بسبب حموضة المعدة أو الارتجاع المريئي، وإحساس بحرقان أو حموضة المريء، بسبب حموضة المعدة أو الارتجاع المريئي، وشعور بالغثيان أو حدوث التقيؤ، قد يحدث في حال وجود جرثومة المعدة، والتجشؤ، بسبب زيادة الضغط بالمعدة، وفي بعض الحالات قد تحدث كحة بسبب الارتجاع وإحداثه مرارة وحموضة بالفم.