لم تنتظر الطواقم الطبية في شبكة القطيف الصحية حضور المواطنين إلى المراكز والمستشفيات، بل خرجت إليهم في أماكن وجودهم، تحمل الحقائب المبرّدة والمستلزمات الوقائية، لتنفذ حملات تطعيم متنقلة داخل المساجد الكبرى في المحافظة.
وانتشرت فرق التحصين التابعة لمستشفى القطيف المركزي خلال الأيام الماضية في عدد من المساجد، من بينها مسجد الإمام المهدي، ومسجد الحمزة بسيهات، ومسجد الخضر بالربيعية، لتقديم لقاح الإنفلونزا الموسمية للمصلين، في خطوة تهدف إلى تعزيز الوقاية المجتمعية من الأمراض الموسمية.
وحرص الفريق الصحي على تنفيذ التطعيم في أجواء منظمة داخل أروقة المساجد المكيّفة، بتفاعل كبير من المصلين الذين بادروا إلى أخذ اللقاح فور انتهاء الصلاة، مثمّنين هذه الخطوة التي سهلت الوصول إلى الخدمة دون عناء الانتظار في المراكز.
وأكدت شبكة القطيف الصحية أن الحملة الميدانية تأتي ضمن خطة وزارة الصحة لتوسيع مظلة التحصين الوقائي والوصول إلى مختلف شرائح المجتمع في مواقع التجمع، ضمن مبادرات “تجمع الشرقية الصحي”، لتحقيق هدف المجتمع الصحي الآمن، خصوصًا مع قرب فصل الشتاء وازدياد احتمالات العدوى التنفسية.
وبحسب الفرق المنفذة، فإن الحملات ستتواصل خلال الأسابيع المقبلة في مواقع مختلفة داخل المحافظة، تشمل المساجد، المجمعات التجارية، وبعض مقار الجهات الحكومية، تأكيدًا على رسالة وزارة الصحة في أن «الوقاية مسؤولية الجميع».
وانتشرت فرق التحصين التابعة لمستشفى القطيف المركزي خلال الأيام الماضية في عدد من المساجد، من بينها مسجد الإمام المهدي، ومسجد الحمزة بسيهات، ومسجد الخضر بالربيعية، لتقديم لقاح الإنفلونزا الموسمية للمصلين، في خطوة تهدف إلى تعزيز الوقاية المجتمعية من الأمراض الموسمية.
وحرص الفريق الصحي على تنفيذ التطعيم في أجواء منظمة داخل أروقة المساجد المكيّفة، بتفاعل كبير من المصلين الذين بادروا إلى أخذ اللقاح فور انتهاء الصلاة، مثمّنين هذه الخطوة التي سهلت الوصول إلى الخدمة دون عناء الانتظار في المراكز.
وأكدت شبكة القطيف الصحية أن الحملة الميدانية تأتي ضمن خطة وزارة الصحة لتوسيع مظلة التحصين الوقائي والوصول إلى مختلف شرائح المجتمع في مواقع التجمع، ضمن مبادرات “تجمع الشرقية الصحي”، لتحقيق هدف المجتمع الصحي الآمن، خصوصًا مع قرب فصل الشتاء وازدياد احتمالات العدوى التنفسية.
وبحسب الفرق المنفذة، فإن الحملات ستتواصل خلال الأسابيع المقبلة في مواقع مختلفة داخل المحافظة، تشمل المساجد، المجمعات التجارية، وبعض مقار الجهات الحكومية، تأكيدًا على رسالة وزارة الصحة في أن «الوقاية مسؤولية الجميع».
