توج المؤتمر العاشر لمعامل التأثير العربي حليمة بن درويش من بلدة التوبي بمحافظة القطيف بالمركز الأول عن بحثها العلمي المتميز المعنون «الوسيط التعبيري وتحول الرؤى: مقاربة بين التلقي النصي والبصري»، وذلك خلال فعاليات المؤتمر الذي استضافته جامعة الملك خالد يومي 2–3 سبتمبر 2025م في أبها.
وأعلن المؤتمر، الذي أقيم تحت شعار «النشر العلمي واقتصاد المعرفة»، عن البحوث الفائزة بحضور نخبة من الأكاديميين والباحثين من مختلف الدول العربية، ليُبرز المكانة المتقدمة التي حققها البحث المشارك من المنطقة الشرقية.
وأطلق المؤتمر جلساته العلمية بالشراكة مع اتحاد الجامعات العربية واتحاد مجالس البحث العلمي العربية، مستعرضًا أحدث التطورات في مجالات النشر العلمي ودوره المحوري في بناء اقتصاد المعرفة، إلى جانب محاور أساسية شملت النزاهة العلمية، النشر المفتوح، التحول الرقمي، الملكية الفكرية، وتعزيز القيمة الاقتصادية للبحث العلمي.
وأكد وكيل جامعة الملك خالد للدراسات العليا والبحث العلمي ورئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر، الأستاذ الدكتور حامد بن مجدوع القرني، أن استضافة الجامعة للمؤتمر تعكس حرصها على دعم البحث العلمي وتعزيز دوره في تنمية المجتمعات، منوهًا بالدعم الكبير الذي حظيت به الفعالية من معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي.
وأوضح وكيل عمادة البحث والدراسات العليا للبحث والابتكار ورئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، الدكتور محمد بن سعيد القحطاني، أن المؤتمر مثّل خطوة نوعية نحو استشراف مستقبل النشر العلمي العربي، مؤكدًا أن الجلسات تناولت قضايا النزاهة والشفافية والتحولات الرقمية، إلى جانب إبراز فرص الشراكات البحثية الإقليمية واستثمار المؤشرات الدولية في رفع جودة وتأثير الإنتاج البحثي.
وجاء تنظيم المؤتمر ضمن رؤية جامعة الملك خالد لتبني المبادرات النوعية ذات الأثر الاستراتيجي، وتأكيدًا لدورها كمؤسسة علمية وبحثية رائدة تسعى لتعزيز مكانتها الإقليمية والدولية، وترسيخ إسهامها في التنمية الشاملة وحضورها الفاعل في صياغة مستقبل النشر العلمي العربي.
وأعلن المؤتمر، الذي أقيم تحت شعار «النشر العلمي واقتصاد المعرفة»، عن البحوث الفائزة بحضور نخبة من الأكاديميين والباحثين من مختلف الدول العربية، ليُبرز المكانة المتقدمة التي حققها البحث المشارك من المنطقة الشرقية.
وأطلق المؤتمر جلساته العلمية بالشراكة مع اتحاد الجامعات العربية واتحاد مجالس البحث العلمي العربية، مستعرضًا أحدث التطورات في مجالات النشر العلمي ودوره المحوري في بناء اقتصاد المعرفة، إلى جانب محاور أساسية شملت النزاهة العلمية، النشر المفتوح، التحول الرقمي، الملكية الفكرية، وتعزيز القيمة الاقتصادية للبحث العلمي.
وأكد وكيل جامعة الملك خالد للدراسات العليا والبحث العلمي ورئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر، الأستاذ الدكتور حامد بن مجدوع القرني، أن استضافة الجامعة للمؤتمر تعكس حرصها على دعم البحث العلمي وتعزيز دوره في تنمية المجتمعات، منوهًا بالدعم الكبير الذي حظيت به الفعالية من معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي.
وأوضح وكيل عمادة البحث والدراسات العليا للبحث والابتكار ورئيس اللجنة العلمية للمؤتمر، الدكتور محمد بن سعيد القحطاني، أن المؤتمر مثّل خطوة نوعية نحو استشراف مستقبل النشر العلمي العربي، مؤكدًا أن الجلسات تناولت قضايا النزاهة والشفافية والتحولات الرقمية، إلى جانب إبراز فرص الشراكات البحثية الإقليمية واستثمار المؤشرات الدولية في رفع جودة وتأثير الإنتاج البحثي.
وجاء تنظيم المؤتمر ضمن رؤية جامعة الملك خالد لتبني المبادرات النوعية ذات الأثر الاستراتيجي، وتأكيدًا لدورها كمؤسسة علمية وبحثية رائدة تسعى لتعزيز مكانتها الإقليمية والدولية، وترسيخ إسهامها في التنمية الشاملة وحضورها الفاعل في صياغة مستقبل النشر العلمي العربي.
