
تحوّلت أجواء الفرح والراحة إلى حزن عميق، بعدما انتهت رحلة عائلية في إحدى استراحات محافظة الأحساء بوفاة طفل لا يتجاوز عمره خمس سنوات، متأثرًا بحادث غرق تعرّض له خلال الرحلة.
وكان الطفل، وهو من مدينة سيهات بمحافظة القطيف، قد تعرض لحادث الغرق، ودخل في غيبوبة استمرت نحو شهر كامل، نُقل خلالها إلى أحد مستشفيات الأحساء لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، إلا أن محاولات إنقاذه لم تُفلح، ليفارق الحياة بعد معاناة طويلة وصراع صامت مع تبعات الحادث.
«القطيف اليوم» التي آلمها هذا النبأ، تتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة إلى أسرته، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وكان الطفل، وهو من مدينة سيهات بمحافظة القطيف، قد تعرض لحادث الغرق، ودخل في غيبوبة استمرت نحو شهر كامل، نُقل خلالها إلى أحد مستشفيات الأحساء لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، إلا أن محاولات إنقاذه لم تُفلح، ليفارق الحياة بعد معاناة طويلة وصراع صامت مع تبعات الحادث.
«القطيف اليوم» التي آلمها هذا النبأ، تتقدم بأحر التعازي وصادق المواساة إلى أسرته، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.