
تستعد جمعية العطاء النسائية الأهلية بالقطيف لإطلاق فعاليتها المرتقبة "البخنق" المقرر إقامتها في ميدان القلعة بالقطيف على مدى 7 أيام خلال الفترة 11 - 17 رمضان 1446.
أصالة وهوية
وذكرت الجمعية أن فعالية البخنق تجسد جمال التراث القطيفي في مجالات مختلفة تشمل فنون الزخرفة والعمارة التي ستكون ضمن برنامج المسار السياحي، وخفايا اللهجة القطيفية من خلال ركن الحكايا والأمثال، وهوية المنطقة المنعكسة في الأزياء القديمة وفي مقدمتها البخنق باعتبارها أيقونة الفعالية، فضلًا عن أصالة الحرف اليدوية التي تأتي تزامنًا مع هوية هذا العام -عام الحرف اليدوية- في أجواء تعكس الثقافة السعودية متمثلةً بهوية محافظة القطيف.
لمسات من التراث
وأوضحت نسائية العطاء أنها سعت من خلال الفعالية لإبراز دور المرأة، وبيان أثرها وتأثيرها عبر الأجيال، منوهة بأن هذا الحدث يتضمن ورشًا تفاعلية، ومعارض ثقافية وفنية، وأنشطة متنوعة، حيث اعتنت العطاء بتفاصيل مسميات هذه الأنشطة للتناسب مع الموروث بمدلولات عميقة ومن أبرزها "دروازة الذكريات، وليالي السطح، والديوانية، وزينتهم وزمانهم، ودندنة زمان، وعراقة البيوت، ومسرى الحكايات، وافتح يا سمسم"، مع الأخذ بالاعتبار أن لكل نشاط تجربة خاصة برؤية ابتكارية تربط الماضي بالحاضر.
أركان وبرامج
وبيّنت أن هناك أركانًا وبرامج أخرى تصاحب الفعالية؛ من بينها ركن الحرفيين، وركن الأسر المنتجة، وركن الفنون، وركن التثقيف الصحي، واستديو البخنق، والمسار السياحي، علاوة على جدارية العطاء والبيت القطيفي.
تمكين وتعاون
من جانب آخر عملت إدارة العطاء على لقاء الأسر المنتجة المشاركة في الفعالية وتحديد نوعية المشاركات، والمعايير التي تبني عليها فعالية البخنق تفاصيل العرض والطلب، في سبيل تمكين الأسر من نواحٍ تسويقية وترويجية وحتى نوعية المنتجات وجودة التقديم بما يرفع من مستوى ثقافة الأسر في سوق العمل.
واستقبلت إدارة الجمعية مجموعة من وسائل التواصل للتعريف بالفعالية وخلق فرص التعاون لدعم إعلامي أكبر للفعالية، فيما تتجه مساعٍ أخرى نحو بحث سبل التعاون مع الصحافة المحلية ووسائل الإعلام الأخرى.
أصالة وهوية
وذكرت الجمعية أن فعالية البخنق تجسد جمال التراث القطيفي في مجالات مختلفة تشمل فنون الزخرفة والعمارة التي ستكون ضمن برنامج المسار السياحي، وخفايا اللهجة القطيفية من خلال ركن الحكايا والأمثال، وهوية المنطقة المنعكسة في الأزياء القديمة وفي مقدمتها البخنق باعتبارها أيقونة الفعالية، فضلًا عن أصالة الحرف اليدوية التي تأتي تزامنًا مع هوية هذا العام -عام الحرف اليدوية- في أجواء تعكس الثقافة السعودية متمثلةً بهوية محافظة القطيف.
لمسات من التراث
وأوضحت نسائية العطاء أنها سعت من خلال الفعالية لإبراز دور المرأة، وبيان أثرها وتأثيرها عبر الأجيال، منوهة بأن هذا الحدث يتضمن ورشًا تفاعلية، ومعارض ثقافية وفنية، وأنشطة متنوعة، حيث اعتنت العطاء بتفاصيل مسميات هذه الأنشطة للتناسب مع الموروث بمدلولات عميقة ومن أبرزها "دروازة الذكريات، وليالي السطح، والديوانية، وزينتهم وزمانهم، ودندنة زمان، وعراقة البيوت، ومسرى الحكايات، وافتح يا سمسم"، مع الأخذ بالاعتبار أن لكل نشاط تجربة خاصة برؤية ابتكارية تربط الماضي بالحاضر.
أركان وبرامج
وبيّنت أن هناك أركانًا وبرامج أخرى تصاحب الفعالية؛ من بينها ركن الحرفيين، وركن الأسر المنتجة، وركن الفنون، وركن التثقيف الصحي، واستديو البخنق، والمسار السياحي، علاوة على جدارية العطاء والبيت القطيفي.
تمكين وتعاون
من جانب آخر عملت إدارة العطاء على لقاء الأسر المنتجة المشاركة في الفعالية وتحديد نوعية المشاركات، والمعايير التي تبني عليها فعالية البخنق تفاصيل العرض والطلب، في سبيل تمكين الأسر من نواحٍ تسويقية وترويجية وحتى نوعية المنتجات وجودة التقديم بما يرفع من مستوى ثقافة الأسر في سوق العمل.
واستقبلت إدارة الجمعية مجموعة من وسائل التواصل للتعريف بالفعالية وخلق فرص التعاون لدعم إعلامي أكبر للفعالية، فيما تتجه مساعٍ أخرى نحو بحث سبل التعاون مع الصحافة المحلية ووسائل الإعلام الأخرى.