منذ نعومة أظافرها برز حبها للفن التشكيلي، وظهرت موهبتها الفنية والتشكيلية منذ سنواتها الأولى، ولم تقتصر على حب الرسم والتلوين، فهي تمزج بين ثلاث هوايات، وهي الفن التشكيلي، والشعر، والقصة تأثرًا بوالدتها الشاعرة والقاصَّة والفنانة التشكيلية زهراء الشوكان، فلها محاولات طفولية بسيطة وعفوية في التأليف الشعري والقصصي وحب الإلقاء الأدبي.
ابنة الربيعية الطفلة زينب محمود شوكان، في السابعة من عمرها، بالصف الأول الابتدائي، طالبة بالابتدائية الأولى بالربيعية.
محاكاة
تنساب رسومات زينب خطوطًا وألوانًا بديعة ومرحة وجريئة، وهي طفلة عاشقة للرسم والتلوين، وذلك ليس غريبًا حيث نشأت زينب وهي ترى غرفة المرسم بالبيت، وترى والدتها تقضي أوقاتًا في الرسم والتلوين، تشاهد بشكل مباشر العمل على اللوحات وتعاين بيدها الصغيرة أنابيب الألوان والفرش.
ذكرت والدتها زهراء عبد الله الشوكان أن الطفل يكتسب السلوكيات من والديه بشكل طبيعي وعفوي، وكوني خريجة فنون جميلة ومعلمة فنية، لا شك شجعت موهبتها وقدمت لها الدعم المعنوي.
وبينت أن طفلتها منذ تمكنت من الإمساك بالقلم، وهي تمارس شغفها في الرسم ومحاولاتها الفنية، فلا يكاد يمر يوم من دون أن تخرج أدوات الرسم وتبدأ الرسم، إذ إنه يحقق لها متعة كبيرة لا تضاهيها متعة، منوهة بأنها تستخدم الألوان الخشبية، والشمعية، والفلوماستر والمائية، والأكريليك.
مشاركة فنية
شاركت زينب في النسخة السابعة من معرض المواهب الصغيرة لجماعة الفن التشكيلي بالقطيف، التابعة لجمعية التنمية الأهلية بالقطيف، لتحقق حلمها بعرض رسوماتها، إذ كانت تحضر مع والدتها أثناء مشاركاتها بالمعارض الفنية مما ولَّد لديها حماسًا كبيرًا لخوض تجربة المشاركة.
وشاركت الطفلة بلوحتين كانفس، رسمتها بالألوان الغنية، والصريحة، حيث نفذت العمل عليهما باستخدام ألوان الأكريليك.
وجسدت في اللوحة الأولى طائر الببغاء الذي يتميز بريش متعدد الألوان وزاهٍ، وفي اللوحة الثانية تجسد فتاة يبدو على وجهها المرح والسعادة وترتدي فستانًا أحمر.
إنتاج غزير
ذكرت والدة زينب أنها غزيرة الإنتاج الفني كونها ترسم بشكل شبه يومي، وأن هناك عددًا من اللوحات نفذتها على الكانفس باستخدام ألوان الأكريليك، وهناك نتاج غزيز من رسومات نفذتها على ورق الكانسون باستخدام خامات لونية مختلفة.
.
ابنة الربيعية الطفلة زينب محمود شوكان، في السابعة من عمرها، بالصف الأول الابتدائي، طالبة بالابتدائية الأولى بالربيعية.
محاكاة
تنساب رسومات زينب خطوطًا وألوانًا بديعة ومرحة وجريئة، وهي طفلة عاشقة للرسم والتلوين، وذلك ليس غريبًا حيث نشأت زينب وهي ترى غرفة المرسم بالبيت، وترى والدتها تقضي أوقاتًا في الرسم والتلوين، تشاهد بشكل مباشر العمل على اللوحات وتعاين بيدها الصغيرة أنابيب الألوان والفرش.
ذكرت والدتها زهراء عبد الله الشوكان أن الطفل يكتسب السلوكيات من والديه بشكل طبيعي وعفوي، وكوني خريجة فنون جميلة ومعلمة فنية، لا شك شجعت موهبتها وقدمت لها الدعم المعنوي.
وبينت أن طفلتها منذ تمكنت من الإمساك بالقلم، وهي تمارس شغفها في الرسم ومحاولاتها الفنية، فلا يكاد يمر يوم من دون أن تخرج أدوات الرسم وتبدأ الرسم، إذ إنه يحقق لها متعة كبيرة لا تضاهيها متعة، منوهة بأنها تستخدم الألوان الخشبية، والشمعية، والفلوماستر والمائية، والأكريليك.
مشاركة فنية
شاركت زينب في النسخة السابعة من معرض المواهب الصغيرة لجماعة الفن التشكيلي بالقطيف، التابعة لجمعية التنمية الأهلية بالقطيف، لتحقق حلمها بعرض رسوماتها، إذ كانت تحضر مع والدتها أثناء مشاركاتها بالمعارض الفنية مما ولَّد لديها حماسًا كبيرًا لخوض تجربة المشاركة.
وشاركت الطفلة بلوحتين كانفس، رسمتها بالألوان الغنية، والصريحة، حيث نفذت العمل عليهما باستخدام ألوان الأكريليك.
وجسدت في اللوحة الأولى طائر الببغاء الذي يتميز بريش متعدد الألوان وزاهٍ، وفي اللوحة الثانية تجسد فتاة يبدو على وجهها المرح والسعادة وترتدي فستانًا أحمر.
إنتاج غزير
ذكرت والدة زينب أنها غزيرة الإنتاج الفني كونها ترسم بشكل شبه يومي، وأن هناك عددًا من اللوحات نفذتها على الكانفس باستخدام ألوان الأكريليك، وهناك نتاج غزيز من رسومات نفذتها على ورق الكانسون باستخدام خامات لونية مختلفة.
.
