قامت الكلية التقنية بمحافظة القطيف ممثلة بوكالة شؤون المتدربين، برنامجها الفصلي الخاص لتهيئة الخريجين خلال الفصل التدريبي الثالث، والذي حضره 180 متدربًا يمثلون قسمي تقنية الأعمال والحاسب الآلي.
وبدأ البرنامج بكلمة ترحيبية لوكيل خدمات المتدربين راشد الزهراني هنأ من خلالها المتدربين لوصولهم للمرحلة الأخيرة من التدريب وهي التدريب التعاوني حيث جاء هذا اللقاء لإعدادهم وتهيئتهم للعمل في المؤسسات والشركات المتعاونة في تدريب المتدربين ولمدة 10 أسابيع بدءًا من تاريخ 29 شعبان 1445هـ.
وألقى بعدها نايف السهلي من وحدة الخدمات الإرشادية كلمة توجيهية حث فيها المتدربين الخريجين على ضرورة الاستفادة من فرصة التدريب التعاوني التي تتيحها لهم الشركات والمؤسسات وأن يمثلوا الكلية خير تمثيل.
واختتم البرنامج بورشة عمل بعنوان "مستقبلك المهني رهينة قدراتك" قدمها منسق وحدة التدريب التعاوني بالكلية نبيل العواد، الذي استعرض فيها أهم المهارات التي يجب أن يتقنها الخريج والتي تساعده في الحصول على الوظيفة وفي أداء المهام الوظيفية، كما حث المتدربين على الانضباط والالتزام بالأنظمة والقوانين عند انضمامهم إلى الشركات والمؤسسات المسهمة في التدريب التعاوني والقيام بتنفيد جميع المهام التي يكلفهم بها المسؤول في المنشأة والاستفادة القصوى من الخبرات الموجودة فيها، كما حثهم على ضرورة التواصل الدائم مع المشرف على التدريب التعاوني بالكلية.









وبدأ البرنامج بكلمة ترحيبية لوكيل خدمات المتدربين راشد الزهراني هنأ من خلالها المتدربين لوصولهم للمرحلة الأخيرة من التدريب وهي التدريب التعاوني حيث جاء هذا اللقاء لإعدادهم وتهيئتهم للعمل في المؤسسات والشركات المتعاونة في تدريب المتدربين ولمدة 10 أسابيع بدءًا من تاريخ 29 شعبان 1445هـ.
وألقى بعدها نايف السهلي من وحدة الخدمات الإرشادية كلمة توجيهية حث فيها المتدربين الخريجين على ضرورة الاستفادة من فرصة التدريب التعاوني التي تتيحها لهم الشركات والمؤسسات وأن يمثلوا الكلية خير تمثيل.
واختتم البرنامج بورشة عمل بعنوان "مستقبلك المهني رهينة قدراتك" قدمها منسق وحدة التدريب التعاوني بالكلية نبيل العواد، الذي استعرض فيها أهم المهارات التي يجب أن يتقنها الخريج والتي تساعده في الحصول على الوظيفة وفي أداء المهام الوظيفية، كما حث المتدربين على الانضباط والالتزام بالأنظمة والقوانين عند انضمامهم إلى الشركات والمؤسسات المسهمة في التدريب التعاوني والقيام بتنفيد جميع المهام التي يكلفهم بها المسؤول في المنشأة والاستفادة القصوى من الخبرات الموجودة فيها، كما حثهم على ضرورة التواصل الدائم مع المشرف على التدريب التعاوني بالكلية.












