أصدرت الكاتبة فاطمة ممدوح عبادة روايتها الأولى التي حملت عنوان "لقاء غريب"، الصادرة عن بسطة حسن للنشر والتوزيع، وهي تحتوي على 88 صفحة موزعة على ثمانية فصول.
حبكة الأحداث
وتحكي الرواية سيرة الأقدار في حياة الإنسان، وأن لا شيء يعد مستحيلًا في هذه الحياة، حيث ذكرت الكاتبة أنه من خلال هذه الحبكة الروائية القصيرة نشأت علاقة حب ومحبة، بين مخلوقة أنسية وكائن بحري يتشكل على هيئة إنسان وقد يعود لطبيعته! وحين تتعمق العلاقة يصطحبها معه، راغبًا في أن يتخذ منها زوجة له، مبينة أن الأحداث تتفاقم تباعًا، متسائلة: هل تنجح العلاقة وتستمر أم يدخل من يسعى لكي يفسدها بناء على مصالحه؟
وأوضحت "عبادة "، أن الرواية مناسبة للناشئة من عمر 15 سنة فما فوق، وتحكي واقع العلاقة الأسرية المضطربة وكيف أنها قد تحدث أثرًا كبيرًا على الأبناء، مما يضطرهم للعيش خارج أسوار البيت.
كاتب ورأي
وذكر الكاتب حسن عبد العلي آل حمادة أن الرواية تحكي أحداثًا خيالية ضمن الأدب الحديث الذي يكتبه الجيل الجديد من الكُتّاب، موضحًا بقوله: "الجميل في هذه الرواية أنها كُتبت بقلم طالبة لا تزال تدرس في بداية المرحلة الثانوية، واصفًا هذا التوجه بالرائع من أبناء الجيل الجديد، حين لا يكتفون بقراءة المنتج الأدبي بل يحاولون مجاراته والنسج على منواله"، مؤكدًا أن هذا الأمر يشي بولادة أسماء جديدة تكتب وتنشر على الرغم من حداثة سنها، مشيرًا إلى أن كل من سار على الدرب وصل.
استهلال
بدأت "عبادة" الكتابة وهي في المرحلة الابتدائية، متأثرةً بروايات الكاتب أحمد حمدان، وكتبت روايتها العام الماضي وهي في الصف الأول الثانوي موجهة شكرها بشكل خاص لوالدتها التي دعمتها حتى ظهرت روايتها للنور.

حبكة الأحداث
وتحكي الرواية سيرة الأقدار في حياة الإنسان، وأن لا شيء يعد مستحيلًا في هذه الحياة، حيث ذكرت الكاتبة أنه من خلال هذه الحبكة الروائية القصيرة نشأت علاقة حب ومحبة، بين مخلوقة أنسية وكائن بحري يتشكل على هيئة إنسان وقد يعود لطبيعته! وحين تتعمق العلاقة يصطحبها معه، راغبًا في أن يتخذ منها زوجة له، مبينة أن الأحداث تتفاقم تباعًا، متسائلة: هل تنجح العلاقة وتستمر أم يدخل من يسعى لكي يفسدها بناء على مصالحه؟
وأوضحت "عبادة "، أن الرواية مناسبة للناشئة من عمر 15 سنة فما فوق، وتحكي واقع العلاقة الأسرية المضطربة وكيف أنها قد تحدث أثرًا كبيرًا على الأبناء، مما يضطرهم للعيش خارج أسوار البيت.
كاتب ورأي
وذكر الكاتب حسن عبد العلي آل حمادة أن الرواية تحكي أحداثًا خيالية ضمن الأدب الحديث الذي يكتبه الجيل الجديد من الكُتّاب، موضحًا بقوله: "الجميل في هذه الرواية أنها كُتبت بقلم طالبة لا تزال تدرس في بداية المرحلة الثانوية، واصفًا هذا التوجه بالرائع من أبناء الجيل الجديد، حين لا يكتفون بقراءة المنتج الأدبي بل يحاولون مجاراته والنسج على منواله"، مؤكدًا أن هذا الأمر يشي بولادة أسماء جديدة تكتب وتنشر على الرغم من حداثة سنها، مشيرًا إلى أن كل من سار على الدرب وصل.
استهلال
بدأت "عبادة" الكتابة وهي في المرحلة الابتدائية، متأثرةً بروايات الكاتب أحمد حمدان، وكتبت روايتها العام الماضي وهي في الصف الأول الثانوي موجهة شكرها بشكل خاص لوالدتها التي دعمتها حتى ظهرت روايتها للنور.




