
تعد قصة سقوط التفاحة على رأس إسحاق نيوتن أسطورة شائعة، لكنها ليست دقيقة تمامًا. وتقول القصة إنه بينما كان نيوتن جالسًا تحت شجرة تفاح، سقطت تفاحة وأصابته على رأسه، مما أدى إلى اكتشافه نظرية الجاذبية. وفي حين أنه من الصحيح أن نيوتن فكر في مفهوم الجاذبية، إلا أنه لا يوجد دليل تاريخي محدد يدعم سقوط التفاحة على رأسه كحافز لأفكاره.
القصة الحقيقية وراء صياغة نيوتن لنظرية الجاذبية مختلفة تمامًا. لاحظ نيوتن حركة الأجرام السماوية، وخاصة القمر وشجرة التفاح، خلال حياته. ومن خلال الملاحظات الدقيقة والحسابات الرياضية، طور نظرية الجاذبية العالمية. تنص هذه النظرية على أن كل جسم في الكون يجذب كل جسم آخر بقوة تتناسب طرديًا مع كتلتيهما وعكسيًا مع مربع المسافة بينهما.
نُشرت أعمال نيوتن الرائدة حول الجاذبية في كتابه "Philosophiæ Naturalis Principia Mathematica" عام 1687. وقد أحدثت نظريته عن الجاذبية ثورة في فهم العالم الطبيعي ووضعت الأساس للميكانيكا الكلاسيكية.
لذا، فبينما تُعَد قصة سقوط التفاحة على رأس نيوتن حكاية ساحرة، فإنه ينبغي لنا أن نفهمها بوصفها نسخة مبسطة من الأحداث وليس بوصفها رواية تاريخية دقيقة.
ما ألهمني لكتابة هذه الأسطورة من قصة تفاحة نيوتن هي بعد قرائتي لكتاب The Ascent of Gravity: The Quest To Understand The Force That Explains Everythin أو بالعربي: صعود الجاذبية: السعي لفهم القوة التي تفسر كل شيء، وهو كتاب علمي مشهور كتبه ماركوس تشاون. يستكشف تاريخ الجاذبية وأهميتها في فهمنا للكون.
في الكتاب، يأخذ تشاون القراء في رحلة عبر الاكتشافات العلمية والاختراقات التي شكلت فهمنا للجاذبية. ويناقش إسهامات العلماء البارزين مثل إسحاق نيوتن وألبرت أينشتاين، الذين أحدثوا ثورة في فهمنا للجاذبية بنظرياتهم.
يتعمق تشاون أيضًا في الأبحاث والنظريات الحديثة، بما في ذلك البحث عن جسيم الجرافيتون بعيد المنال واستكشاف دور الجاذبية في بنية الكون وتطوره. يستكشف كيف تؤثر الجاذبية على سلوك الأجرام السماوية، وتكوين المجرات، وتوسع الكون.
يهدف هذا الكتاب إلى جعل المفاهيم العلمية المعقدة في متناول الجمهور العام. فهو يجمع بين الحكايات التاريخية والتفسيرات العلمية والأفكار المثيرة للتفكير لتزويد القراء بفهم أعمق للقوة التي تحكم سلوك المادة في الكون.
القصة الحقيقية وراء صياغة نيوتن لنظرية الجاذبية مختلفة تمامًا. لاحظ نيوتن حركة الأجرام السماوية، وخاصة القمر وشجرة التفاح، خلال حياته. ومن خلال الملاحظات الدقيقة والحسابات الرياضية، طور نظرية الجاذبية العالمية. تنص هذه النظرية على أن كل جسم في الكون يجذب كل جسم آخر بقوة تتناسب طرديًا مع كتلتيهما وعكسيًا مع مربع المسافة بينهما.
نُشرت أعمال نيوتن الرائدة حول الجاذبية في كتابه "Philosophiæ Naturalis Principia Mathematica" عام 1687. وقد أحدثت نظريته عن الجاذبية ثورة في فهم العالم الطبيعي ووضعت الأساس للميكانيكا الكلاسيكية.
لذا، فبينما تُعَد قصة سقوط التفاحة على رأس نيوتن حكاية ساحرة، فإنه ينبغي لنا أن نفهمها بوصفها نسخة مبسطة من الأحداث وليس بوصفها رواية تاريخية دقيقة.
ما ألهمني لكتابة هذه الأسطورة من قصة تفاحة نيوتن هي بعد قرائتي لكتاب The Ascent of Gravity: The Quest To Understand The Force That Explains Everythin أو بالعربي: صعود الجاذبية: السعي لفهم القوة التي تفسر كل شيء، وهو كتاب علمي مشهور كتبه ماركوس تشاون. يستكشف تاريخ الجاذبية وأهميتها في فهمنا للكون.
في الكتاب، يأخذ تشاون القراء في رحلة عبر الاكتشافات العلمية والاختراقات التي شكلت فهمنا للجاذبية. ويناقش إسهامات العلماء البارزين مثل إسحاق نيوتن وألبرت أينشتاين، الذين أحدثوا ثورة في فهمنا للجاذبية بنظرياتهم.
يتعمق تشاون أيضًا في الأبحاث والنظريات الحديثة، بما في ذلك البحث عن جسيم الجرافيتون بعيد المنال واستكشاف دور الجاذبية في بنية الكون وتطوره. يستكشف كيف تؤثر الجاذبية على سلوك الأجرام السماوية، وتكوين المجرات، وتوسع الكون.
يهدف هذا الكتاب إلى جعل المفاهيم العلمية المعقدة في متناول الجمهور العام. فهو يجمع بين الحكايات التاريخية والتفسيرات العلمية والأفكار المثيرة للتفكير لتزويد القراء بفهم أعمق للقوة التي تحكم سلوك المادة في الكون.