تعرّفت جمعية الإحسان للخدمات الاجتماعية ببريدة على التجربة الاستثمارية والاستدامة المالية في جمعية سيهات للخدمات الاجتماعية «سعادة» بمدينة سيهات في محافظةالقطيف.
واستعرض المدير التنفيذي لجمعية سيهات للخدمات الاجتماعية عبدالواحد آل يوسف، خلال استقباله لمدير وحدة الاستثمار بجمعية الإحسان، تاريخ الجمعية ورؤيتها الحالية وفق الخريطة الإستراتيجية المقرة من مجلس الإدارة، وركائزها المبنية على تعميق الأثر التنموي، وتعزيز ثقة أصحاب المصلحة، إلى جانب تعزيز الممكنات ومن ذلك تطوير أعمال وإدارة الاستثمارات المالية، متطرقًا للإجراءات والخطوات التي بدأتها لإرساء ثقافة التحول المستدام، بما يخدم مصلحة المستفيد والارتقاء به من الرعوية للتنموية.
وأشاد مدير وحدة الاستثمار بجمعية الإحسان ببريدة بالتطور الذي شهدته الجمعية، مؤكدًا أنها بما وصلت إليه رائدة وأعمالها مشهودة على مستوى المملكة.
وثمّن آل يوسف اللقاء، معتبرًا أن الصرحين يلتقيان في العديد من الأهداف والجوانب، وأبرزها تقديم خدمات اجتماعية نموذجية، وسعادة تسعد بنقل تجاربها وخبراتها لفائدة منظمات القطاع غير الربحي، مشيرًا إلى أن جمعية الإحسان تمتلك خبرة تجاوزت الثلاثين عامًا وهي سنوات لها ثقلها الاجتماعي على مستوى القطاع الرابح.
واستعرض المدير التنفيذي لجمعية سيهات للخدمات الاجتماعية عبدالواحد آل يوسف، خلال استقباله لمدير وحدة الاستثمار بجمعية الإحسان، تاريخ الجمعية ورؤيتها الحالية وفق الخريطة الإستراتيجية المقرة من مجلس الإدارة، وركائزها المبنية على تعميق الأثر التنموي، وتعزيز ثقة أصحاب المصلحة، إلى جانب تعزيز الممكنات ومن ذلك تطوير أعمال وإدارة الاستثمارات المالية، متطرقًا للإجراءات والخطوات التي بدأتها لإرساء ثقافة التحول المستدام، بما يخدم مصلحة المستفيد والارتقاء به من الرعوية للتنموية.
وأشاد مدير وحدة الاستثمار بجمعية الإحسان ببريدة بالتطور الذي شهدته الجمعية، مؤكدًا أنها بما وصلت إليه رائدة وأعمالها مشهودة على مستوى المملكة.
وثمّن آل يوسف اللقاء، معتبرًا أن الصرحين يلتقيان في العديد من الأهداف والجوانب، وأبرزها تقديم خدمات اجتماعية نموذجية، وسعادة تسعد بنقل تجاربها وخبراتها لفائدة منظمات القطاع غير الربحي، مشيرًا إلى أن جمعية الإحسان تمتلك خبرة تجاوزت الثلاثين عامًا وهي سنوات لها ثقلها الاجتماعي على مستوى القطاع الرابح.
