قدم طلاب مدرسة الملاحة المتوسطة والثانوية نماذج من أثر الكيمياء في البيئة وكيف تؤثر التفاعلات الكيميائية على تغير المناخ وتلوث المياه أو التربة وتنقيتهما.
وتطرق الطلاب خلال معرض "الكيمياء في حياتنا" الذي تستضيفه المدرسة إلى التقنية التي تستخدم يوميًا والمبنية على الكيمياء بدءًا من البطاريات التي تعمل بالتفاعلات الكيميائية لتوفير الطاقة، وصولًا إلى استخدامات أخرى في الحياة اليومية.
واستمع الحضور إلى معلومات ثرية طرحها الطلاب عن كيمياء الفواكه والخضراوات، والبهارات، والعسل، والمشروبات، والذهب والأحجار الكريمة، والعطور، وجسم الإنسان، وغير ذلك.
وتحدث الطلاب خلال المعرض للحضور عن الدور المهم للكيمياء في تحضير الطعام -مثلًا- وتحسين طعمه ورائحته ومظهره، وكذلك في مجال الطب حيث يتم استخدام الكيمياء في العديد من الأدوية لعلاج الأمراض.
واطلع الحضور على تطبيق لتجارب علمية نفذها الطلاب كتجربة تجمد العطر، والنار والثلج الجاف، والمياه المتوهجة، والطلاء الكهربائي للمفاتيح، ونفخ البالون بالثلج، والبراكين، والنوافير، وغيرها من التجارب.
وعلى صعيد متصل، أشاد مدير مكتب تعليم القطيف، بما شاهده من محتوى تعليمي نظري يتحول إلى محتوى عملي تطبيقي، يعكس كل ما حولنا في الحياة، وبأيدي وعقول الطلاب، مشيرًا إلى أن المعرض فرصة تمكن من فهم كيف تعمل الأشياء وتتفاعل مع بعضها، وتساعد على تطوير تقنيات وحلول جديدة للتحديات.
وأعرب القرني عن شكره لمدير المدرسة عبد الله بن محمد علي السنان ومعلمي المدرسة ورائد النشاط على الجهود المبذولة في إقامة الفعالية التي وصفها بأنها ترسخ المعلومات عند الطلاب بالشكل الأمثل وتحقق الهدف من المناهج الدراسية.
يشار إلى أن مدير مكتب التعليم بمحافظة القطيف رعى افتتاح المعرض وذلك بمقر مدرسة الملاحة المتوسطة والثانوية بمحافظة القطيف، يوم الأحد 14 ربيع الآخر 1445هـ، بحضور رئيس قسم العلوم بالإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية سعيد بن عبد الله القحطاني، ومساعد مدير مكتب تعليم القطيف للشؤون التعليمية عبد السلام بن محمد الشهري، وعدد من المشرفين التربويين من شعبة العلوم ووحدة نشاط الطلاب بالمكتب.
ويأتي المعرض في إطار احتفاء منسوبي التعليم بالأسبوع العربي للكيمياء، وفيه يشارك طلاب متوسطة وثانوية الملاحة بأركان متعددة توضح كيمياء الأشياء فينا ومن حولنا، وتستعرض تجارب علمية في الكيمياء، وتستحضر مختبرًا افتراضيًا لزوار المعرض.
ويستمر المعرض في فعالياته ليومين إضافيين، يستقبل فيهما طلاب مدارس محافظة القطيف للاطلاع على أثر الكيمياء في حياتهم، وكيف يتفاعلون مع العالم والأشياء من حولهم بواسطة الكيمياء كل يوم، وليستمتعوا بالتجارب العلمية التي يحتويها المعرض.
_1.jpeg)
_1.jpeg)
_1.jpeg)
وتطرق الطلاب خلال معرض "الكيمياء في حياتنا" الذي تستضيفه المدرسة إلى التقنية التي تستخدم يوميًا والمبنية على الكيمياء بدءًا من البطاريات التي تعمل بالتفاعلات الكيميائية لتوفير الطاقة، وصولًا إلى استخدامات أخرى في الحياة اليومية.
واستمع الحضور إلى معلومات ثرية طرحها الطلاب عن كيمياء الفواكه والخضراوات، والبهارات، والعسل، والمشروبات، والذهب والأحجار الكريمة، والعطور، وجسم الإنسان، وغير ذلك.
وتحدث الطلاب خلال المعرض للحضور عن الدور المهم للكيمياء في تحضير الطعام -مثلًا- وتحسين طعمه ورائحته ومظهره، وكذلك في مجال الطب حيث يتم استخدام الكيمياء في العديد من الأدوية لعلاج الأمراض.
واطلع الحضور على تطبيق لتجارب علمية نفذها الطلاب كتجربة تجمد العطر، والنار والثلج الجاف، والمياه المتوهجة، والطلاء الكهربائي للمفاتيح، ونفخ البالون بالثلج، والبراكين، والنوافير، وغيرها من التجارب.
وعلى صعيد متصل، أشاد مدير مكتب تعليم القطيف، بما شاهده من محتوى تعليمي نظري يتحول إلى محتوى عملي تطبيقي، يعكس كل ما حولنا في الحياة، وبأيدي وعقول الطلاب، مشيرًا إلى أن المعرض فرصة تمكن من فهم كيف تعمل الأشياء وتتفاعل مع بعضها، وتساعد على تطوير تقنيات وحلول جديدة للتحديات.
وأعرب القرني عن شكره لمدير المدرسة عبد الله بن محمد علي السنان ومعلمي المدرسة ورائد النشاط على الجهود المبذولة في إقامة الفعالية التي وصفها بأنها ترسخ المعلومات عند الطلاب بالشكل الأمثل وتحقق الهدف من المناهج الدراسية.
يشار إلى أن مدير مكتب التعليم بمحافظة القطيف رعى افتتاح المعرض وذلك بمقر مدرسة الملاحة المتوسطة والثانوية بمحافظة القطيف، يوم الأحد 14 ربيع الآخر 1445هـ، بحضور رئيس قسم العلوم بالإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية سعيد بن عبد الله القحطاني، ومساعد مدير مكتب تعليم القطيف للشؤون التعليمية عبد السلام بن محمد الشهري، وعدد من المشرفين التربويين من شعبة العلوم ووحدة نشاط الطلاب بالمكتب.
ويأتي المعرض في إطار احتفاء منسوبي التعليم بالأسبوع العربي للكيمياء، وفيه يشارك طلاب متوسطة وثانوية الملاحة بأركان متعددة توضح كيمياء الأشياء فينا ومن حولنا، وتستعرض تجارب علمية في الكيمياء، وتستحضر مختبرًا افتراضيًا لزوار المعرض.
ويستمر المعرض في فعالياته ليومين إضافيين، يستقبل فيهما طلاب مدارس محافظة القطيف للاطلاع على أثر الكيمياء في حياتهم، وكيف يتفاعلون مع العالم والأشياء من حولهم بواسطة الكيمياء كل يوم، وليستمتعوا بالتجارب العلمية التي يحتويها المعرض.
