اختتم المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر مشاركته في معرض يوم المهنة في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية "كاوست"، والذي استمر على مدى يومين، حيث أجرى فريق المركز عددًا كبيرًا من المقابلات الشخصية مع خريجي الجامعة وطلابها.
ويهدف المركز من خلال مشاركته في المعرض إلى الوصول إلى المتميزين من خريجي الجامعة وطلابها والعمل على استقطابهم؛ سعيًا إلى تدعيم القوى العاملة بالمركز والارتقاء بمستوى جودة منسوبيه، والإسهام في توفير فرص عمل مناسبة وذات جودة للمتفوقين والمتميزين من خريجي الجامعة.
يأتي هذا الحراك في توظيف واستقطاب المتميزين والخبراء والعلماء تزامنًا مع كشف المملكة عن خارطة الطريق الخاصة بزراعة (10) مليارات شجرة في إطار مبادرة السعودية الخضراء، والتي تندرج ضمن التزامات المملكة الوطنية والدولية بالتصدي لكل التحديات البيئية المتعلقة بالمناخ وتحسين جودة حياة المواطنين من خلال الفوائد الاقتصادية والاجتماعية التي سيتم تحقيقها على المدى الطويل من خلال جهود التشجير.
يشار إلى أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها، وتأهيل المتدهور منها، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة الاحتطاب، إضافة إلى الإشراف على إدارة المراعي، وحوكمة الرعي، وحماية الغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، ما يعزز التنمية المستدامة التي ترتقي بجودة الحياة.
ويهدف المركز من خلال مشاركته في المعرض إلى الوصول إلى المتميزين من خريجي الجامعة وطلابها والعمل على استقطابهم؛ سعيًا إلى تدعيم القوى العاملة بالمركز والارتقاء بمستوى جودة منسوبيه، والإسهام في توفير فرص عمل مناسبة وذات جودة للمتفوقين والمتميزين من خريجي الجامعة.
يأتي هذا الحراك في توظيف واستقطاب المتميزين والخبراء والعلماء تزامنًا مع كشف المملكة عن خارطة الطريق الخاصة بزراعة (10) مليارات شجرة في إطار مبادرة السعودية الخضراء، والتي تندرج ضمن التزامات المملكة الوطنية والدولية بالتصدي لكل التحديات البيئية المتعلقة بالمناخ وتحسين جودة حياة المواطنين من خلال الفوائد الاقتصادية والاجتماعية التي سيتم تحقيقها على المدى الطويل من خلال جهود التشجير.
يشار إلى أن المركز يعمل على تنمية مواقع الغطاء النباتي وحمايتها والرقابة عليها، وتأهيل المتدهور منها، والكشف عن التعديات عليها، ومكافحة الاحتطاب، إضافة إلى الإشراف على إدارة المراعي، وحوكمة الرعي، وحماية الغابات والمتنزهات الوطنية واستثمارها، ما يعزز التنمية المستدامة التي ترتقي بجودة الحياة.
