قبل كل شيء أصدق التهاني بمناسبة العيد الوطني للمملكة العربية السعودية وللقيادة العظيمة وللشعب السعودي العزيز.
ليلة أمس مضيت في إغفاءة طويلة على غير العادة دون إيجاد مبرر لذلك! وصحوت مع إشراقة الشمس هذا الصباح كعادتها وعادتي، وإذا أنا أقرر أن أكتب نصًا عن الوطن. والكتابة عن الوطن مسؤولية ومن أصدق الأحاسيس وأحبها إلى نفسي، وهنا يراودني سؤال: كيف سيبدو نصي أمام هذا الكم الهائل من الأقلام الرفيعة التي تتسابق وتبدع بالكتابة عن الوطن؟!
الكتابة عن بلدي الحبيب متعة وفخر وشرف، بل بصوتي عاليًا ينادي أحبك يا وطني. وهنا ينتابني انطباع دائمًا بأن مسؤولية الكتابة، ليست مجرد تعبير وإحساس، بل إنها همم وقيم المواطنة! موظفة ما تكتنزه وطنيتي المتوهجة والملتصقة بجوارحي وبرؤيتي تجاه وطني ومليكي!
تحت أي غيمة نحن الشعب السعودي! صدقًا مم تكونت هذه الغيمة التي تمطرنا كل هذا الحب والرعاية والاهتمام الدائم والشامل! ثمة تدفق للحياة يجري في شراييني إنها السعودية! كفى قلبي عافية وزهوًا وفخرًا أنني سعودية وأعيش على أرضي بسعادة وسلام ورخاء في المملكة العربية السعودية.
نعم تؤمن بلادي بمدى وأهمية الأمن والسلام في حياتنا، وهذا ما نشعر به جميعًا من مواطنين ومقيمين فلتحيا بلادي آمنة مستقرة.
صدقًا لا أغالي لقد دمعت عيني وأنا ألمح الوطن يبتسم فرحًا وفخرًا بالإنجازات الإنسانية غير المسبوقة، التي تمت بفضل قيادتنا العظيمة، وعلى الشعب السعودي أن يشكر ويفخر ويحمد ويسجد طويلًا، كتعبير عن الرضا والطاعة والامتنان، ودون شك العالم يلمح بدهشة إنجازات حكومتنا الإنسانية التي تفوق العادة بل فوق الاستثناء.
كفى بنصي زهوًا شروق شمس أرضي برضا الشعب السعودي في الوطن والمليك. فتقبلوا مني انحناءة وتبجيلًا قائلة: بكل فخر وطني يستحق الفخر.
وأخيرًا وعد مني سأعيد ترتيبَ قراراتي أعمق وأفتح قلبي للحياة أكثر، وسأبدأ هذا الصباحَ لأمنح مشاعري لمن يستحق، وسأقبّل يدًا كريمةً منحتني الحب والحنان. شكرًا لمن حفظ الوطن والمواطن في قلبه.
ليلة أمس مضيت في إغفاءة طويلة على غير العادة دون إيجاد مبرر لذلك! وصحوت مع إشراقة الشمس هذا الصباح كعادتها وعادتي، وإذا أنا أقرر أن أكتب نصًا عن الوطن. والكتابة عن الوطن مسؤولية ومن أصدق الأحاسيس وأحبها إلى نفسي، وهنا يراودني سؤال: كيف سيبدو نصي أمام هذا الكم الهائل من الأقلام الرفيعة التي تتسابق وتبدع بالكتابة عن الوطن؟!
الكتابة عن بلدي الحبيب متعة وفخر وشرف، بل بصوتي عاليًا ينادي أحبك يا وطني. وهنا ينتابني انطباع دائمًا بأن مسؤولية الكتابة، ليست مجرد تعبير وإحساس، بل إنها همم وقيم المواطنة! موظفة ما تكتنزه وطنيتي المتوهجة والملتصقة بجوارحي وبرؤيتي تجاه وطني ومليكي!
تحت أي غيمة نحن الشعب السعودي! صدقًا مم تكونت هذه الغيمة التي تمطرنا كل هذا الحب والرعاية والاهتمام الدائم والشامل! ثمة تدفق للحياة يجري في شراييني إنها السعودية! كفى قلبي عافية وزهوًا وفخرًا أنني سعودية وأعيش على أرضي بسعادة وسلام ورخاء في المملكة العربية السعودية.
نعم تؤمن بلادي بمدى وأهمية الأمن والسلام في حياتنا، وهذا ما نشعر به جميعًا من مواطنين ومقيمين فلتحيا بلادي آمنة مستقرة.
صدقًا لا أغالي لقد دمعت عيني وأنا ألمح الوطن يبتسم فرحًا وفخرًا بالإنجازات الإنسانية غير المسبوقة، التي تمت بفضل قيادتنا العظيمة، وعلى الشعب السعودي أن يشكر ويفخر ويحمد ويسجد طويلًا، كتعبير عن الرضا والطاعة والامتنان، ودون شك العالم يلمح بدهشة إنجازات حكومتنا الإنسانية التي تفوق العادة بل فوق الاستثناء.
كفى بنصي زهوًا شروق شمس أرضي برضا الشعب السعودي في الوطن والمليك. فتقبلوا مني انحناءة وتبجيلًا قائلة: بكل فخر وطني يستحق الفخر.
وأخيرًا وعد مني سأعيد ترتيبَ قراراتي أعمق وأفتح قلبي للحياة أكثر، وسأبدأ هذا الصباحَ لأمنح مشاعري لمن يستحق، وسأقبّل يدًا كريمةً منحتني الحب والحنان. شكرًا لمن حفظ الوطن والمواطن في قلبه.



