تواصل هيئة تطوير المنطقة الشرقية تسليط الضوء على العمق التاريخي لمحافظة القطيف، من خلال نشر تغريدات مميزة عبر موقع التواصل الاجتماعي العالمي X، كان آخرها منشور لافت تحت وسم «#عندنا_بالشرقية»، أرفقته بصورة خلّابة لقلعة تاروت الأثرية، إحدى أبرز معالم الجزيرة وأكثرها رمزية في الذاكرة التراثية للمنطقة.
وجاء في التغريدة: «القطيف.. تاريخ عريق»، مشيرة إلى أن تاريخ القطيف يعود إلى أكثر من خمسة آلاف عام قبل الميلاد، بحسب ما أوردته وزارة الثقافة، كما أوضحت الهيئة أن عدد مواقع التراث العمراني في المحافظة يبلغ 26 موقعًا، إضافة إلى 41 موقعًا أثريًا مسجلًا رسميًا.
وتعكس الصورة المستخدمة في التغريدة مشهدًا بانوراميًا رائعًا لقلعة تاروت، حيث بدت القلعة شامخة وسط نخيل الجزيرة العتيقة، وبحيرة ماء تعكس ملامحها التاريخية، في تجسيد بصري لعمق الإرث الحضاري الذي تحتضنه القطيف منذ آلاف السنين.
ويُعد هذا المنشور جزءًا من جهود الهيئة للتعريف بالمقومات التاريخية والسياحية لمحافظات الشرقية، وإبرازها كوجهات ذات هوية متفردة تجمع بين الأصالة والمستقبل، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في مجال التنمية السياحية والتراثية.
وجاء في التغريدة: «القطيف.. تاريخ عريق»، مشيرة إلى أن تاريخ القطيف يعود إلى أكثر من خمسة آلاف عام قبل الميلاد، بحسب ما أوردته وزارة الثقافة، كما أوضحت الهيئة أن عدد مواقع التراث العمراني في المحافظة يبلغ 26 موقعًا، إضافة إلى 41 موقعًا أثريًا مسجلًا رسميًا.
وتعكس الصورة المستخدمة في التغريدة مشهدًا بانوراميًا رائعًا لقلعة تاروت، حيث بدت القلعة شامخة وسط نخيل الجزيرة العتيقة، وبحيرة ماء تعكس ملامحها التاريخية، في تجسيد بصري لعمق الإرث الحضاري الذي تحتضنه القطيف منذ آلاف السنين.
ويُعد هذا المنشور جزءًا من جهود الهيئة للتعريف بالمقومات التاريخية والسياحية لمحافظات الشرقية، وإبرازها كوجهات ذات هوية متفردة تجمع بين الأصالة والمستقبل، بما ينسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في مجال التنمية السياحية والتراثية.



