بلغت حصيلة الأضاحي التي استقبلتها جمعية سيهات للخدمات الاجتماعية «سعادة» بمدينة سيهات في محافظة القطيف قرابة 300 أضحية، بينها 31 أضحية تبرّع بها أحد أصحاب الأيادي البيضاء، تجاوزت قيمتها 33 ألف ريال، ضمن حملة «أضاحي العيد 1446هـ» التي أطلقتها الجمعية مطلع شهر ذي الحجة.
وثمّن رئيس مجلس الإدارة شوقي المطرود هذه المبادرات السخية التي تسهم في تحقيق أهداف الجمعية نحو تحسين سبل معيشة الأسر المستفيدة، وتعزيز جودة حياتهم عبر تأمين احتياجاتهم الأساسية، معتبرًا أن دعم المحسنين يجسّد روح التكافل التي تتبناها «سعادة».
وأشار المطرود إلى أن فرق العمل التطوعية واصلت جهودها منذ بداية الشهر وحتى ثالث أيام العيد، حيث تولّت مهام الاستقبال والفرز والتغليف والتوزيع، لضمان إيصال الأضاحي إلى مستحقيها بالشكل المناسب والمنظم.
وكانت الجمعية قد أعلنت إغلاق باب استقبال الأضاحي عصر يوم الأحد، وشرعت على مدى يومين في توزيع اللحوم على أكثر من 600 أسرة من الفقراء والأيتام، بإشراف وحدة المساعدات العينية بقيادة بتول الصاخن، وتنفيذ إدارة خدمات المستفيدين بإشراف حسن سهو.
وأوضح سهو أن عملية التوزيع خضعت لمعايير شرعية وصحية، حيث جرى اختيار الأضاحي بعناية، وتخزينها بطريقة تحفظ سلامتها بالتنسيق مع الموردين، مع مراعاة حجم الأسر واحتياجها، على أن تكون الأولوية للأشد حاجة.
من جهته، أشار ماهر الداوود مدير إدارة تنمية الموارد المالية والشراكات إلى أن اختيار الموردين تم وفق معايير السلامة والالتزام، وتتم متابعة عمليات التوريد بدقة حسب الطلبات المقدمة عبر الموقع الإلكتروني ومكتب خدمة العملاء.
وثمّن رئيس مجلس الإدارة شوقي المطرود هذه المبادرات السخية التي تسهم في تحقيق أهداف الجمعية نحو تحسين سبل معيشة الأسر المستفيدة، وتعزيز جودة حياتهم عبر تأمين احتياجاتهم الأساسية، معتبرًا أن دعم المحسنين يجسّد روح التكافل التي تتبناها «سعادة».
وأشار المطرود إلى أن فرق العمل التطوعية واصلت جهودها منذ بداية الشهر وحتى ثالث أيام العيد، حيث تولّت مهام الاستقبال والفرز والتغليف والتوزيع، لضمان إيصال الأضاحي إلى مستحقيها بالشكل المناسب والمنظم.
وكانت الجمعية قد أعلنت إغلاق باب استقبال الأضاحي عصر يوم الأحد، وشرعت على مدى يومين في توزيع اللحوم على أكثر من 600 أسرة من الفقراء والأيتام، بإشراف وحدة المساعدات العينية بقيادة بتول الصاخن، وتنفيذ إدارة خدمات المستفيدين بإشراف حسن سهو.
وأوضح سهو أن عملية التوزيع خضعت لمعايير شرعية وصحية، حيث جرى اختيار الأضاحي بعناية، وتخزينها بطريقة تحفظ سلامتها بالتنسيق مع الموردين، مع مراعاة حجم الأسر واحتياجها، على أن تكون الأولوية للأشد حاجة.
من جهته، أشار ماهر الداوود مدير إدارة تنمية الموارد المالية والشراكات إلى أن اختيار الموردين تم وفق معايير السلامة والالتزام، وتتم متابعة عمليات التوريد بدقة حسب الطلبات المقدمة عبر الموقع الإلكتروني ومكتب خدمة العملاء.
