
تدشين برنامج «القطيف مدينة صحية» يمثل لحظة فارقة في مسيرة محافظة القطيف نحو مستقبل أكثر صحة واستدامة.
هذا البرنامج لا يُعد مجرد مبادرة صحية، بل هو إطار تنموي شامل يُجسّد التفاعل المثمر بين الجهات الرسمية والمجتمع، ويضع الإنسان وجودة حياته في قلب أولويات التنمية.
لقد جاءت هذه الخطوة المباركة بتوجيه من القيادة الرشيدة، ومتابعة سمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه – حفظهما الله – وتفعيلًا لرؤية المملكة 2030 التي تجعل من جودة الحياة ركيزة للتنمية الشاملة. ويأتي دور محافظ القطيف سعادة الأستاذ إبراهيم بن محمد الخريف، رئيس اللجنة الرئيسية للبرنامج، شاهدًا على الجدية والالتزام الذي تتعامل به المحافظة مع هذا المشروع الحيوي.
ما يميز برنامج المدن الصحية أنه لا يقتصر على القطاع الصحي فحسب، بل يتكامل عبر أكثر من 80 معيارًا تغطي تسعة محاور رئيسية، تشمل: الصحة، البيئة، التعليم، السلامة، والمشاركة المجتمعية. وهو ما يعكس رؤية طموحة لبناء مدينة متكاملة، يتحقق فيها التوازن بين النمو الحضري والرفاه الإنساني.
ونحن في «القطيف اليوم»، إذ نواكب هذه اللحظة المهمة إعلاميًا، نُثمّن هذا التوجه النوعي، ونُشيد بهذه الانطلاقة النوعية التي تعزز الشفافية، وتفتح آفاقًا رحبة للمشاركة المجتمعية في كل مراحل التنفيذ، بما يضمن أن تكون القطيف مدينة تُصنع بصوت أهلها، وتنهض بوعي مجتمعها، وتُدار بروح العمل التشاركي بين الجهات الرسمية والمجتمع المحلي.
كلنا ثقة بأن هذا البرنامج سيكون نقطة انطلاق لمبادرات نوعية ومشاريع تنموية تُرسّخ مكانة القطيف كمدينة صحية رائدة ونموذج وطني يُحتذى به.
هذا البرنامج لا يُعد مجرد مبادرة صحية، بل هو إطار تنموي شامل يُجسّد التفاعل المثمر بين الجهات الرسمية والمجتمع، ويضع الإنسان وجودة حياته في قلب أولويات التنمية.
لقد جاءت هذه الخطوة المباركة بتوجيه من القيادة الرشيدة، ومتابعة سمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه – حفظهما الله – وتفعيلًا لرؤية المملكة 2030 التي تجعل من جودة الحياة ركيزة للتنمية الشاملة. ويأتي دور محافظ القطيف سعادة الأستاذ إبراهيم بن محمد الخريف، رئيس اللجنة الرئيسية للبرنامج، شاهدًا على الجدية والالتزام الذي تتعامل به المحافظة مع هذا المشروع الحيوي.
ما يميز برنامج المدن الصحية أنه لا يقتصر على القطاع الصحي فحسب، بل يتكامل عبر أكثر من 80 معيارًا تغطي تسعة محاور رئيسية، تشمل: الصحة، البيئة، التعليم، السلامة، والمشاركة المجتمعية. وهو ما يعكس رؤية طموحة لبناء مدينة متكاملة، يتحقق فيها التوازن بين النمو الحضري والرفاه الإنساني.
ونحن في «القطيف اليوم»، إذ نواكب هذه اللحظة المهمة إعلاميًا، نُثمّن هذا التوجه النوعي، ونُشيد بهذه الانطلاقة النوعية التي تعزز الشفافية، وتفتح آفاقًا رحبة للمشاركة المجتمعية في كل مراحل التنفيذ، بما يضمن أن تكون القطيف مدينة تُصنع بصوت أهلها، وتنهض بوعي مجتمعها، وتُدار بروح العمل التشاركي بين الجهات الرسمية والمجتمع المحلي.
كلنا ثقة بأن هذا البرنامج سيكون نقطة انطلاق لمبادرات نوعية ومشاريع تنموية تُرسّخ مكانة القطيف كمدينة صحية رائدة ونموذج وطني يُحتذى به.