
تنطلق مساء الأحد 20 أبريل 2025م، فعاليات أسبوع البيئة 2025 في محافظة القطيف تحت شعار «بيئتنا كنز»، بتنظيم من مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة القطيف، وبرعاية مدير عام فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية المهندس فهد بن أحمد الحمزي، وذلك في موقع سي فرونت القطيف على الواجهة البحرية.
وتستمر الفعاليات حتى السبت 26 أبريل 2025، وسط برامج توعوية وتثقيفية وتفاعلية، تُقام الفعاليات يوميًا من الساعة 5:00 عصرًا حتى 10:00 مساءً
يُشار إلى أن فعاليات أسبوع البيئة 2025 تُنظَّم في مختلف مناطق المملكة في خطوة تعكس التزام المملكة الراسخ بالحفاظ على البيئة وتعزيز الوعي المجتمعي بأهميتها، ضمن رؤية وطنية شاملة تضع الاستدامة في صميم خططها التنموية.
ويُعدُّ أسبوع البيئة مناسبة وطنية سنوية تسعى من خلالها وزارة البيئة والمياه والزراعة إلى تحفيز المشاركة المجتمعية من كافة شرائح المجتمع والجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية، لنشر الوعي البيئي، وحماية الموارد الطبيعية، وتحقيق التنمية المستدامة.
وتستهدف الفعاليات هذا العام نشر المعرفة البيئية، وتعزيز إدراك المجتمع بالقضايا البيئية الملحة، وتحفيز الجهود التشاركية بين المؤسسات والأفراد للعمل يدًا بيد من أجل حماية البيئة واستدامتها. كما يشجع أسبوع البيئة على تبنّي الممارسات المستدامة في الحياة اليومية، والحد من السلوكيات السلبية المؤثرة على البيئة.
وتسعى الوزارة من خلال الأسبوع إلى تمكين فئة الشباب وإبراز دورهم القيادي في حماية البيئة، عبر إشراكهم في برامج وأنشطة تفاعلية تُسهم في تشكيل جيل واعٍ بمسؤولياته تجاه بيئته.
وتتضمن الفعاليات عدة مسارات متكاملة، منها: المشاركات المجتمعية، والإدارة البيئية، وتوعية الأجيال، والحملات التوعوية الميدانية، إلى جانب حملات تشجير وتنظيف، وورش عمل، ومعارض بيئية، ومبادرات تطوعية، تُنفَّذ على مستوى مناطق المملكة كافة.
وتبرز أهمية أسبوع البيئة في ظل تزايد التحديات البيئية محليًا وعالميًا، كالتغيرات المناخية، وندرة الموارد، والتلوث، مما يستدعي مزيدًا من الوعي والمسؤولية الجماعية لحماية البيئة وضمان مستقبل أكثر استدامة وازدهارًا.
وتستمر الفعاليات حتى السبت 26 أبريل 2025، وسط برامج توعوية وتثقيفية وتفاعلية، تُقام الفعاليات يوميًا من الساعة 5:00 عصرًا حتى 10:00 مساءً
يُشار إلى أن فعاليات أسبوع البيئة 2025 تُنظَّم في مختلف مناطق المملكة في خطوة تعكس التزام المملكة الراسخ بالحفاظ على البيئة وتعزيز الوعي المجتمعي بأهميتها، ضمن رؤية وطنية شاملة تضع الاستدامة في صميم خططها التنموية.
ويُعدُّ أسبوع البيئة مناسبة وطنية سنوية تسعى من خلالها وزارة البيئة والمياه والزراعة إلى تحفيز المشاركة المجتمعية من كافة شرائح المجتمع والجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية، لنشر الوعي البيئي، وحماية الموارد الطبيعية، وتحقيق التنمية المستدامة.
وتستهدف الفعاليات هذا العام نشر المعرفة البيئية، وتعزيز إدراك المجتمع بالقضايا البيئية الملحة، وتحفيز الجهود التشاركية بين المؤسسات والأفراد للعمل يدًا بيد من أجل حماية البيئة واستدامتها. كما يشجع أسبوع البيئة على تبنّي الممارسات المستدامة في الحياة اليومية، والحد من السلوكيات السلبية المؤثرة على البيئة.
وتسعى الوزارة من خلال الأسبوع إلى تمكين فئة الشباب وإبراز دورهم القيادي في حماية البيئة، عبر إشراكهم في برامج وأنشطة تفاعلية تُسهم في تشكيل جيل واعٍ بمسؤولياته تجاه بيئته.
وتتضمن الفعاليات عدة مسارات متكاملة، منها: المشاركات المجتمعية، والإدارة البيئية، وتوعية الأجيال، والحملات التوعوية الميدانية، إلى جانب حملات تشجير وتنظيف، وورش عمل، ومعارض بيئية، ومبادرات تطوعية، تُنفَّذ على مستوى مناطق المملكة كافة.
وتبرز أهمية أسبوع البيئة في ظل تزايد التحديات البيئية محليًا وعالميًا، كالتغيرات المناخية، وندرة الموارد، والتلوث، مما يستدعي مزيدًا من الوعي والمسؤولية الجماعية لحماية البيئة وضمان مستقبل أكثر استدامة وازدهارًا.