حقق فريق كرة اليد بنادي مضر فوزًا ثمينًا على متصدر الدوري الممتاز نادي الخليج بنتيجة 26 مقابل 23، في اللقاء الذي جمع الفريقين عصر اليوم الجمعة على صالة وزارة الرياضة بالدمام، ضمن منافسات الدوري الممتاز لكرة اليد للكبار، ليُنعش مضر آماله في بلوغ بطولة النخبة، بانتظار نتائج الجولات القادمة.
وشهدت المباراة مستوى فنيًا عاليًا وندية كبيرة بين الطرفين، وسط حضور جماهيري لافت، حيث دخل مضر اللقاء بطموح العودة إلى سكة الانتصارات ومصالحة جماهيره، فيما سعى الخليج إلى الحفاظ على سجله الخالي من الخسائر.
وبهذا الفوز، يلحق مضر أول هزيمة بفريق الخليج في الدوري، بعد سلسلة طويلة من الانتصارات قدم خلالها الخليج أداءً مميزًا وثابتًا منذ بداية الموسم.
وبرز في اللقاء حسب رصد «القطيف اليوم» حارس مضر علي الصفار، المعروف بين جماهيره باسم جعفر الصفار، والذي قدّم أداءً استثنائيًا بين الخشبات الثلاث، وتصدى للعديد من الكرات الحاسمة، وكان أحد أبرز نجوم اللقاء دون منازع.
واستطاع مضر حسم المباراة بشكل نهائي لصالحه في الشوط الثاني بعد أداء منظم وتألق جماعي في الشوطين، مستغلًا تراجع أداء الخليج في بعض فترات اللقاء، ليخرج بفوز مهم أعاد له الثقة وأنعش آماله في المنافسة على إحدى بطاقات التأهل لبطولة النخبة، التي تُمنح لأفضل أربعة فرق في سلم الترتيب.
ورغم أن بطاقة التأهل لم تُحسم بعد، إلا أن هذا الانتصار رفع معنويات الفريق وجماهيره، التي تأمل في أن تستمر صحوة الفريق في المباريات المقبلة لضمان مقعد في البطولة الأغلى.
وشهدت المباراة مستوى فنيًا عاليًا وندية كبيرة بين الطرفين، وسط حضور جماهيري لافت، حيث دخل مضر اللقاء بطموح العودة إلى سكة الانتصارات ومصالحة جماهيره، فيما سعى الخليج إلى الحفاظ على سجله الخالي من الخسائر.
وبهذا الفوز، يلحق مضر أول هزيمة بفريق الخليج في الدوري، بعد سلسلة طويلة من الانتصارات قدم خلالها الخليج أداءً مميزًا وثابتًا منذ بداية الموسم.
وبرز في اللقاء حسب رصد «القطيف اليوم» حارس مضر علي الصفار، المعروف بين جماهيره باسم جعفر الصفار، والذي قدّم أداءً استثنائيًا بين الخشبات الثلاث، وتصدى للعديد من الكرات الحاسمة، وكان أحد أبرز نجوم اللقاء دون منازع.
واستطاع مضر حسم المباراة بشكل نهائي لصالحه في الشوط الثاني بعد أداء منظم وتألق جماعي في الشوطين، مستغلًا تراجع أداء الخليج في بعض فترات اللقاء، ليخرج بفوز مهم أعاد له الثقة وأنعش آماله في المنافسة على إحدى بطاقات التأهل لبطولة النخبة، التي تُمنح لأفضل أربعة فرق في سلم الترتيب.
ورغم أن بطاقة التأهل لم تُحسم بعد، إلا أن هذا الانتصار رفع معنويات الفريق وجماهيره، التي تأمل في أن تستمر صحوة الفريق في المباريات المقبلة لضمان مقعد في البطولة الأغلى.
