كان اللقاء الأجمل، انتابني خلاله الفخر والاعتزاز، شيء اعتراني، كوميض يزداد اشتعالًا في ذاتي، تُعانقه النظرات، حيث الآن هو واقف أمامي.
حديثه الهادئ، المغزول بالمعاني المعرفية، والحياتية في جوهرها، جعلتني أغمض عيني، أسترجع الذكريات، أحاول جاهدًا تصوّر ملامحه حينها.
كنت مُتوسمًا فيه التألق، ومُنذ صغره، في حُضوره ما يجذبك إليه، مُدهش في تفاصيله، كُنا نشتاق إلى تلاوة آيات من القرآن الكريم بصوته العذب.
أراك تُصغي بعمق؟ أجل، أليس الإصغاء أن تقطف الفكرة، كل ما يُفيدك؛ لتنطلق ناحية الضفة الخضراء من أحلامك.
هكذا أبصرتك بالأمس بين رمشي وأنفاسي، واليوم أبصرك الفارس الأمس والمستقبل.
ابني محمد حسين كريكيش، أراه ابتهاجي بك، يأتي الأمل الذي يغرمني بأمثالك، وذلك بتمثيل المنتخب السعودي، وتحقيق الميدالية الفضية في أولمبياد العلوم النووية 2024م، في نسختها الأولى، والمنعقدة في كلارك بالفلبين، بمشاركة 55 طالبًا من 14 دولة، ورفع راية الوطن العشق في المحافل العالمية.
إن هذا الابتهاج أعادني إلى حيث أنت، حيث النجاح الأمل الذي يكتنز ذاتك.
أصغي إليك
في خُطواتك انتشاء الروح؛ لتكون الملهم حيث تحملك خطاك.
أجدني مُتأملًا كلماتك في هذا اللقاء، تُسافر بي؛ لأبحر فيها.
جاءت كلماتك: لنتعلم في كل يوم مهارة.
إنها الكلمات الحبلى بثقافة النجاح والإنجاز، وكذا كنت صغيرًا، وكنت كبيرًا، يحذوك التعلم في أن تُصيغ فكرك وطُموحك.
حقًا بُني، نمضي قُدمًا في طلب العلم، نكون عشاقه، نلبسه في دقائق أيامنا، نسعى إليه بكل وجودنا، فالعلم لا انطفاء يشوبه.
كل أمنياتي بُني أن تُحلق في سماء الإبداع والتميز، فلكل مُجتهد نصيب من عذب أحلامه.
حديثه الهادئ، المغزول بالمعاني المعرفية، والحياتية في جوهرها، جعلتني أغمض عيني، أسترجع الذكريات، أحاول جاهدًا تصوّر ملامحه حينها.
كنت مُتوسمًا فيه التألق، ومُنذ صغره، في حُضوره ما يجذبك إليه، مُدهش في تفاصيله، كُنا نشتاق إلى تلاوة آيات من القرآن الكريم بصوته العذب.
أراك تُصغي بعمق؟ أجل، أليس الإصغاء أن تقطف الفكرة، كل ما يُفيدك؛ لتنطلق ناحية الضفة الخضراء من أحلامك.
هكذا أبصرتك بالأمس بين رمشي وأنفاسي، واليوم أبصرك الفارس الأمس والمستقبل.
ابني محمد حسين كريكيش، أراه ابتهاجي بك، يأتي الأمل الذي يغرمني بأمثالك، وذلك بتمثيل المنتخب السعودي، وتحقيق الميدالية الفضية في أولمبياد العلوم النووية 2024م، في نسختها الأولى، والمنعقدة في كلارك بالفلبين، بمشاركة 55 طالبًا من 14 دولة، ورفع راية الوطن العشق في المحافل العالمية.
إن هذا الابتهاج أعادني إلى حيث أنت، حيث النجاح الأمل الذي يكتنز ذاتك.
أصغي إليك
في خُطواتك انتشاء الروح؛ لتكون الملهم حيث تحملك خطاك.
أجدني مُتأملًا كلماتك في هذا اللقاء، تُسافر بي؛ لأبحر فيها.
جاءت كلماتك: لنتعلم في كل يوم مهارة.
إنها الكلمات الحبلى بثقافة النجاح والإنجاز، وكذا كنت صغيرًا، وكنت كبيرًا، يحذوك التعلم في أن تُصيغ فكرك وطُموحك.
حقًا بُني، نمضي قُدمًا في طلب العلم، نكون عشاقه، نلبسه في دقائق أيامنا، نسعى إليه بكل وجودنا، فالعلم لا انطفاء يشوبه.
كل أمنياتي بُني أن تُحلق في سماء الإبداع والتميز، فلكل مُجتهد نصيب من عذب أحلامه.