تأهل الطالب علي محمد علي المغلق، من مدرسة ضرار بن الأزور الابتدائية بصفوى في محافظة القطيف، للتصفيات النهائية على مستوى المملكة ضمن مسابقة القرآن الكريم والسنة النبوية للعام الدراسي 1445هـ، وذلك عن مسار القرآن الكريم (حفظًا) - الفرع الخامس (حفظ 3 أجزاء)، وفقًا للنتائج التي أعلنها قسم النشاط الطلابي بالإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية، يوم الثلاثاء 7 شوال 1445هـ.
وتأهلت ضمن منافسات البنات الطالبة أحلام أحمد خميس العمري، من مدرسة الأبناء الثانوية بأم الساهك في محافظة القطيف، وذلك عن مسار السنة النبوية - الفرع الأول (حفظ 40 حديثًا).
وتنافس خلال شهر رمضان المبارك عدد من الطلاب والطالبات المتأهلين من مختلف مكاتب تعليم الشرقية في مسار القرآن الكريم (حفظًا وتلاوة) ومسار السنة النبوية.
يُذكر أن وزارة التعليم تطلق المسابقة لتشجيع جميع طلاب وطالبات التعليم العام الحكومي والأهلي والأجنبي ومدارس تحفيظ القرآن الكريم والمعاهد العلمية والمدارس السعودية في الخارج، وتحفيزهم على حفظ كتاب الله وتلاوته، والفهم الصحيح للسنة النبوية، بما يسهم في تعزيز مفاهيم الاعتدال والوسطية في الفكر والسلوك لدى الطلبة، وإذكاء روح التنافس البنّاء فيما بينهم.
وأشار المتحدث الرسمي لتعليم الشرقية الدكتور محمد الغامدي إلى أن المسابقة أسهمت في بلورة الأحكام والآداب الإسلامية التي يدعو إليها القرآن الكريم والسنة النبوية وتوظيفها في مختلف جوانب الحياة العامة وترجمتها كسلوك فعلي لتحقيق التنمية الذاتية والمجتمعية، وتشكل سمات الطلاب والطالبات، وتسهم في جودة حياتهم اليومية، وتستثمر في إثراء الطاقات الشابة وتشجيعهم وحثهم على خوض التنافس والمشاركة في المسابقات الثقافية.
وتأهلت ضمن منافسات البنات الطالبة أحلام أحمد خميس العمري، من مدرسة الأبناء الثانوية بأم الساهك في محافظة القطيف، وذلك عن مسار السنة النبوية - الفرع الأول (حفظ 40 حديثًا).
وتنافس خلال شهر رمضان المبارك عدد من الطلاب والطالبات المتأهلين من مختلف مكاتب تعليم الشرقية في مسار القرآن الكريم (حفظًا وتلاوة) ومسار السنة النبوية.
يُذكر أن وزارة التعليم تطلق المسابقة لتشجيع جميع طلاب وطالبات التعليم العام الحكومي والأهلي والأجنبي ومدارس تحفيظ القرآن الكريم والمعاهد العلمية والمدارس السعودية في الخارج، وتحفيزهم على حفظ كتاب الله وتلاوته، والفهم الصحيح للسنة النبوية، بما يسهم في تعزيز مفاهيم الاعتدال والوسطية في الفكر والسلوك لدى الطلبة، وإذكاء روح التنافس البنّاء فيما بينهم.
وأشار المتحدث الرسمي لتعليم الشرقية الدكتور محمد الغامدي إلى أن المسابقة أسهمت في بلورة الأحكام والآداب الإسلامية التي يدعو إليها القرآن الكريم والسنة النبوية وتوظيفها في مختلف جوانب الحياة العامة وترجمتها كسلوك فعلي لتحقيق التنمية الذاتية والمجتمعية، وتشكل سمات الطلاب والطالبات، وتسهم في جودة حياتهم اليومية، وتستثمر في إثراء الطاقات الشابة وتشجيعهم وحثهم على خوض التنافس والمشاركة في المسابقات الثقافية.
