بلغ إجمالي المساعدات التي قدمتها جمعية القطيف الخيرية خلال النصف الأول من العام 2023م، 10 ملايين و300 ألف ريال، أسهمت من خلالها في تقديم معونات متنوعة لعدد 1501 أسرة مكونة من 1906 أفراد من الفقراء المحتاجين والأيتام.
وجاء في أعلى هرم مساعدات الجمعية برنامج السلة الغذائية التي تقدم بشكل دوري للمستفيدين الدائمين حيث بلغ إجمالي السلال 3 ملايين و100 ألف ريال لعدد 658 أسرة.
وبلغت مساعدات الإيجار 930 ألفًا و200 ريال لعدد 272 أسرة، وزكاة الفطر 636 ألفًا و600 ريال قدمت لـ662 أسرة، ومساعدات الأجهزة المنزلية والأثاث بمبلغ 217 ألفًا و400 ريال لعدد 147 أسرة، وبلغت المساعدات الطلابية -على تنوعها- 495 ألفًا و400 ريال لعدد 187 طالبًا.
وقدمت الجمعية ما مجموعه 386 ألفًا و400 ريالٍ مساعدات للسلة الرمضانية لعدد 904 أسر، ومساعدات لصيانة وترميم المنازل بمبلغ 218 ألف ريال لعدد 41 أسرة.
ووجهت الجمعية مساعدات تحت عنوان الشتاء الآمن بمبلغ 301 ألف و400 ريال لعدد 706 أسر، وكذلك مساعدت زواج بمبلغ 83 ألف ريال وبلغ عدد المستفيدين 13، ومبلغ 17 ألف ريالٍ كمساعدات طارئة لمستفيديها الذين بلغ عددهم 16 مستفيدًا، ومساعدات صحية بمبلغ 60 ألفًا و500 ريال لعدد 48 مستفيدًا.
وأسهمت الجمعية أيضًا في مبادرة دعم شراء المساكن لعدد 4 أسر هم من الحالات الأشد احتياجًا والذين يعانون ظروفًا سكنية صعبة جدًا وبلغت المساعدات مبلغ 3 ملايين و800 ألف ريال.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية أسامة الزاير أن هذه النتائج تعكس العمل الجاد والدؤوب داخل الجمعية لخدمة أكبر عدد من المستفيدين في مجتمعنا من الفئات الأكثر احتياجًا من خلال توفير متطلبات العيش الكريم من مختلف الاحتياجات الأساسية، لافتًا إلى أن أبواب الجمعية مفتوحة لاستقبال وخدمة الجميع والعمل على قضاء حوائج الناس بكل الإمكانات المتاحة.
ووجه الزاير شكره وتقديره للداعمين الذين يجودون بعطائهم وإحسانهم لرفد الجمعية بما يعينها على مساعدة المحتاجين والفقراء والأيتام في مجتمعنا ودرء المسألة والعوز عنهم سائلًا الله تعالى أن يجعل ذلك في موازين حسناتهم.
يذكر أن مجالات العطاء في خيرية القطيف، والتي قُدِّمت لمستفيديها في مختلف اللجان تنوعت ما بين سلال غذائية، مساعدات الشتاء، مساعدات إيجار، مساعدات تعليمية، مكافآت طلاب، ترميم منازل، أجهزة منزلية، مساعدات طبية وغيرها.
وجاء في أعلى هرم مساعدات الجمعية برنامج السلة الغذائية التي تقدم بشكل دوري للمستفيدين الدائمين حيث بلغ إجمالي السلال 3 ملايين و100 ألف ريال لعدد 658 أسرة.
وبلغت مساعدات الإيجار 930 ألفًا و200 ريال لعدد 272 أسرة، وزكاة الفطر 636 ألفًا و600 ريال قدمت لـ662 أسرة، ومساعدات الأجهزة المنزلية والأثاث بمبلغ 217 ألفًا و400 ريال لعدد 147 أسرة، وبلغت المساعدات الطلابية -على تنوعها- 495 ألفًا و400 ريال لعدد 187 طالبًا.
وقدمت الجمعية ما مجموعه 386 ألفًا و400 ريالٍ مساعدات للسلة الرمضانية لعدد 904 أسر، ومساعدات لصيانة وترميم المنازل بمبلغ 218 ألف ريال لعدد 41 أسرة.
ووجهت الجمعية مساعدات تحت عنوان الشتاء الآمن بمبلغ 301 ألف و400 ريال لعدد 706 أسر، وكذلك مساعدت زواج بمبلغ 83 ألف ريال وبلغ عدد المستفيدين 13، ومبلغ 17 ألف ريالٍ كمساعدات طارئة لمستفيديها الذين بلغ عددهم 16 مستفيدًا، ومساعدات صحية بمبلغ 60 ألفًا و500 ريال لعدد 48 مستفيدًا.
وأسهمت الجمعية أيضًا في مبادرة دعم شراء المساكن لعدد 4 أسر هم من الحالات الأشد احتياجًا والذين يعانون ظروفًا سكنية صعبة جدًا وبلغت المساعدات مبلغ 3 ملايين و800 ألف ريال.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية أسامة الزاير أن هذه النتائج تعكس العمل الجاد والدؤوب داخل الجمعية لخدمة أكبر عدد من المستفيدين في مجتمعنا من الفئات الأكثر احتياجًا من خلال توفير متطلبات العيش الكريم من مختلف الاحتياجات الأساسية، لافتًا إلى أن أبواب الجمعية مفتوحة لاستقبال وخدمة الجميع والعمل على قضاء حوائج الناس بكل الإمكانات المتاحة.
ووجه الزاير شكره وتقديره للداعمين الذين يجودون بعطائهم وإحسانهم لرفد الجمعية بما يعينها على مساعدة المحتاجين والفقراء والأيتام في مجتمعنا ودرء المسألة والعوز عنهم سائلًا الله تعالى أن يجعل ذلك في موازين حسناتهم.
يذكر أن مجالات العطاء في خيرية القطيف، والتي قُدِّمت لمستفيديها في مختلف اللجان تنوعت ما بين سلال غذائية، مساعدات الشتاء، مساعدات إيجار، مساعدات تعليمية، مكافآت طلاب، ترميم منازل، أجهزة منزلية، مساعدات طبية وغيرها.



