انتقلت إلى رحمة الله تعالى الشابة زينب سلمان سعود الحليلي، من اهالي القديح، عن عمرٍ ناهز 32 عاماً، الفقيدة شقيقة كل من: عادل وعلي ومحمد وحسن.
أعمام الفقيدة كل من:أحمد ومحمد وحسين وعبدالرسول وعبدالله الحليلي.
أخوال الفقيدة كل من: علي وعبدالكريم وعيسى وعبدالرسول ومحمد ابناء المرحوم سلمان البناي.
أسرة «الحليلي» تشكر كل من واساها في فقيدتها
قدمت أسرة «الحليلي» خالص شكرها لكل من شاركهم بالحضور أو بالاتصال أو بإرسال التعزية في رحيل الشابة زينب سلمان سعود الحليلي، الذي وافتها المنية في يوم الأربعاء الموافق 6 شوال 1439هـ
وتوجهت أسرة الحليلي بالشكر لكل من قدم واجب العزاء سواء بالحضور والمشاركة في مراسم الدفن أو بصادق الشعور من خلال الاتصال الهاتفي أو عبر الرسائل أو من خلال الكتابة والمشاركة في وسائل التواصل الاجتماعي، سائلين الله أن يجزيهم خير الجزاء وأن لا يريهم أي مكروه في عزيز لهم.
ونعت الأسرة فقيدتها بالقول: إن المصاب في فقد المرحومة كان جللاً والألم كبيراً ولكن بفضل الله ثم بفضل ما قدمتموه لنا من تعازيكم الحارة ومواساتكم الحسنة ودعواتكم الصادقة واسترحامكم الجميل وشعوركم النبيل وإحياؤكم لطيب ذكراه خفف عنا وعن جميع أقاربها الشيء الكبير وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على طيب أصلكم وصادق شعوركم نسأل الله أن يجزيكم عنا وعنه خير الجزاء وأن يجزل لكم المثوبة وأن يجعل كل ما بذلتموه من أجلنا في ميزان حسناتكم جميعا.
كما نسأل الله عز وجل أن يتغمد فقيدتنا بواسع رحمته وأن يسكنها فسيح جناته ويجعل قبرها روضة من رياض الجنة إنه على كل شي قدير وكفى بها حسيبا كما نسأل الله جل جلاله بأن لا يري أيا منكم مكروها وأن يكون سبحانه حافظاً لكم في هذه الدنيا وأن يغفرلكم جميعا وأن يتولاكم في الصالحين والصديقين.
شكر الله سعيكم وأعظم أجركم وجزاكم الله عنا خير الجزاء” إنَّا لِلّه وَإنَّا إِلَيّه رَاجِعُون ”.
التشييع: 4:30 عصر الأربعاء 6 شوال 1439هـ.
الفاتحة: استمرار القراءة لمدة ثلاث ليال بدءا من 13 شوال الأربعاء والخميس والجمعة الساعة الثامنة والنصف في حسينية باب الحوائج الحليلي بالقديح
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.
