لبيكَ اللهم ( اللهم ارزقنا حج بيتك الحرام في عامنا هذا و في كل عام )
للهِ
من لبى إليه و أجابَ دعوتهُ عليه
فالشوقُ
شعلةَ من مضى حثاً يسيرُ بما لديه
و البيتُ
غايةَ قصدهِ
و الربُ أقصى عَالمَيه
حملَ
الفؤادَ و روحَه و الجسمُ يتبعُ أخمصيه
و مضى
بها طلباً رضاهُ و ليس يشكو ساعديه
كلُ
المصاعبِ تنتهى بوصوله حقاً إليه