انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج عبدالله (عبدالشهيد) بن عبدالله بن جاسم بشير، عن عمر ناهز ٦٨ عامًا، من أهالي سيهات حي الفردوس، والد كل من: حسين (أبو فاطمة)، وقاسم (أبو رضا)، وأحمد، ومجتبى، ومسلم.
– بنات الفقيد: زينب، وفاطمة.
– إخوان الفقيد: جاسم (أبو علي)، ومحمد، أبناء عبدالله آل بشير.
– أخوات الفقيد: فتحية أم حسين عبدرب الرسول آل بشير، وخيرية.
– عم الفقيد: هلال قاسم آل بشير (أبو عبدرب الرسول).
– عمات الفقيد: زينب آل بشير أم علي آل طالب، وسلمى آل سالم أم أحمد درويش.
– والدة الفقيد: فاطمة حسن آل محفوظ.
– خالات الفقيد: زهراء ونجية بنات حسن آل محفوظ.
– زوجتا الفقيد: فاطمة حسين علي آل حمود أم حسين، ومنال هلال قاسم آل بشير أم أحمد.
– الفقيد زوج أخت كل من: عبدالعادل (أبو أحمد)، وعبدرب الرسول (أبو حسين)، وعلي (أبو محمد)، وكمال (أبو حسن)، وأحمد (أبو عبدالله)، وتوفيق (أبو حسن)، وفايز (ابوحسن)، وفواز (أبو سجاد)، وحسين أبناء هلال قاسم آل بشير، وزهراء، ودلال آل بشير، ومعصومة آل بشير أم علي جاسم آل بشير، وفاطمة آل بشير حسين المسكين أم بسام منصور عبدالله السبع، وعلي (أبو حسين)، وزهير (أبو حسين)، وياسر (أبو حسين)، وجلال (أبو حسن)، ومحمد (أبو قاسم)، ومحمود أبناء حسين علي آل حمود، وفردوس آل حمود أم حسين زهير شاخور، وهدى آل حمود أم محمد القلاف.
– والدتا زوجتي الفقيد: خديجة عيسى محمد الباشا، وسكنة آل سواد أم علي آل حمود.
تاريخ الوفاة: الأحد 10 شوال 1444هـ
– التشييع: 3:30 عصر الأحد 10 شوال 1444هـ من مغتسل مدينة سيهات.
– الفاتحة: للرجال: مجلس المدلوح، حي الزهور، عصرًا وليلًا، تبدأ عصر الأحد 10 شوال 1444، وتختتم مساء الثلاثاء 12 شوال 1444. وللنساء: حسينية الحسين بحي الفردوس عند الساعة 4:30 عصرًا و8 مساء تبدأ عصر الأحد 10 شوال 1444، وتختتم مساء الثلاثاء 12 شوال 1444.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.
