انتقل إلى رحمة الله تعالى الشاب عبدالرزاق عباس منصور الجشي، من أهالي القطيف، والد كل من: محمد، وحسن.
– بنات الفقيد: درة، ومسك، وورد، وألين.
– إخوان الفقيد: فاضل، ووجيه، وأحمد، وحسين، وحسن، وعلي.
– أخوات الفقيد: ابتهاج أم عبدالله عبدالعزيز الحداد، وثريا أم حسن علي البحار، وانتصار أم محمد عبدالله أمان (القطيف)، وخيرية أم أحمد شمس الشماسي، وبهية أم مرتضى السيد أنور السيد أمين السيد مجيد الماجد (الدبابية)، وناهد أم ليث الدكتور زهير الجشي.
– أعمام الفقيد: محمد علي (أبو محمد سعيد)، وسعيد (أبو سامي)، وعبدرب الرسول (أبو جميل)، وعبدالكريم (أبو الدكتور نادر)، وعبدالله -عبدالعلي – (أبو محمد حسن)، وباقر (أبو عبدالعلي) الجشي.
– عمات الفقيد: لولو أم عبدالعلي حسن الخنيزي، ومعصومة أم زكي عباس الخنيزي، وسلمى أم عبدالعلي محمد علي الجشي، ونعيمة أم عبدالله الزاير، وزهراء أم محمد عبدالعلي السنان، وفاطمة أم سمير عبدالله المبارك، وفاطمة أم جاسم (البحرين)، وكلثوم أم فؤاد مهدي الجشي، وفهيمة أم فيصل محمد صالح آل جمعة، وشيخة أم عبدالوهاب فتيل.
– والدة الفقيد: مريم عبدالكريم الخنيزي.
– أخوال الفقيد: فؤاد (أبو أكرم)، ووديع (أبو مرتضى)، وسمير (أبو محمد) أبناء عبدالكريم سليمان الخنيزي.
– جدة الفقيد لأبيه:
– جدة الفقيد لأمه:
– زوجة الفقيد: زهراء مهدي عبدالكريم الصايغ (القطيف).
– الفقيد زوج أخت كل من:
– والدة زوجة الفقيد:
تاريخ الوفاة: الجمعة 15 شوال 1444هـ
– التشييع: 8 صباح السبت 16 شوال 1444هـ من مغتسل البستان.
– الفاتحة: للرجال: مجلس المبارك عند الساعة 4 عصرًا و8 ليلًا، تبدأ عصر السبت 16 شوال 1444، وتختتم مساء الاثنين 18 شوال 1444. وللنساء: حسينية أصحاب الكساء بحي البحر (هنا)، 9:30 صباحًا و 4:30 عصرًا، تبدأ عصر السبت 16 شوال 1444، وتختتم مساء الاثنين (ليلة الثلاثاء) 18 شوال 1444.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.
