انتقلت إلى رحمة الله تعالى الشابة فوزية أحمد منصور العسيري، عن عمر ناهز ٢٥ عامًا، إثر حادث حريق مؤسف، من أهالي القديح، زوجة عبدالله عيسى حسين العباد (الأحساء)..
– بنات الفقيدة: طيبة (سيلا) بنت أحمد محمد السعيد، وفاطمة بنت محمد علي أحمد آل سلام.
– إخوان الفقيدة: عبدالله (أبو محمد)، وعباس (أبو فاضل)، وعبدالكريم (أبو يحيى)، وجعفر (أبو موسى)، ومنصور (أبو أحمد)، وحسين (أبو علي)، ومحمد (أبو جاسم)، وحبيب (أبو حسين)، وسعيد (أبو محمد)، وعبدالعزيز (بسام) (أبو أحمد)، ويوسف (أبو أحمد)، وعلي (أبو أمين) أبناء أحمد العسيري.
– أخوات الفقيدة: سكنة أم علي حسين الخويلدي (القديح)، ونجاح أم موسى جعفر العسيري (القديح)، وفاطمة أم الشيخ آحمد علي آل هليل (القديح)، وزهراء أم علي حسين العسيري (القديح)، ووردة أم فاضل عباس البشراوي (القديح)، وزينب أم السيد سجاد السيد أحمد الهاشم (الأحساء – المحدود)، وهند (آيات) أم السيد حسن المروحن، وورود، وأفراح أم علي حسين الناصر (الأوجام)، ومعصومة أم حيدر علي الناصر (الأوجام)، ومدينة أم آدم أمين الحايك (أم الحمام)، وغدير (فضيلة) أم عزيز حسين آل درويش (التوبي)، وسلمى أم حسين منير الناصر (الأوجام).
– عم الفقيدة: علي ناصر العسيري (أبو حسين).
– والدة الفقيدة: صبرية عبدالمحسن الحلوة (أم عبدالعزيز).
– جدة الفقيدة لأبيها: مدينة آل هليل.
تاريخ الوفاة: الخميس 21 شوال 1444هـ
– التشييع: 5 عصر الخميس 21 شوال 1444هـ من مغتسل بلدة القديح.
– الفاتحة: للرجال: حسينية أولاد مسلم بن عقيل بالقديح (هنا)، عند الساعة 4:00 عصرًا و8:00 ليلًا، تبدأ مساء اليوم الخميس 21 شوال بعد صلاة العشاء، وتختتم مساء الأحد 24 شوال 1444هـ وللنساء: الحسينية الجعفرية بالقديح (هنا)، عصرًا وليلًا (يحدد الوقت لاحقًا)، تبدأ مساء اليوم الخميس 21 شوال، وتختتم مساء الأربعاء 27 شوال 1444هـ.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.