
انتقل إلى رحمة الله تعالى خادم أهل البيت عليهم السلام الملا الحاج علي مهدي علي آل حبيب، عن عمر ناهز ٩١ عامًا، من أهالي تاروت، والد كل من: حسن (أبو محمد)، ومحمد (أبو إبراهيم)، ومرتضى (أبو محمد)، وحيدر (أبو فارس).
– بنات الفقيد: مريم، وزاهرة أم عبدالله جلال آل انصيف، وحليمة أم زهراء باسم آل مطر، ورباب أم مهدي حسين فهيده.
– أخوات الفقيد: خديجة أم محمد حسن آل حبيب، وزينب أم علي صالح آل حيان، ومريم أم سامي مهدي آل جمعان، والعبدة أم علي أحمد آل حبيب.
– والدة الفقيد: مريم آل جمعان.
– زوجتا الفقيد: فاطمة نجم علي آل حبيب (أم حسن)، وزهراء محمد آل جمعان (أم محمد).
– الفقيد زوج أخت كل من: حسن (أبو محمد)، وعلي (أبو مؤيد)، ورضا (أبو مهيد) أبناء الحاج نجم آل حبيب، وزهراء الحبيب أم عبدالله عيسى آل درويش، ومدينة الحبيب زوجة الملا علي منصور آل حبيب، ورباب الحبيب أم محسن أحمد آل جابر (سنابس – المحدود)، ومنصور (أبو علي)، وجعفر (أبو محمد)، وحبيب (أبو محمد)، وحسين (أبو علي)، ويوسف (أبو يعقوب) أبناء محمد آل جمعان ومريم آل جمعان أم جلال عبدالله آل نصيف، ورباب جمعان أم فاضل عباس آل جمعان، وسعدة آل جمعان أم محمد جاسم المضوي، وخديجة آل جمعان أم علي حبيب الخباز، وفاطمة آل جمعان أم حسن علي آل جمعان.
– والدتا زوجتي الفقيد: صالحة محمد آل حبيب (أم حسن آل حبيب)، وكلثم حسن الخباز (أم منصور ال جمعان).
تاريخ الوفاة: الأحد 14 رجب 1444هـ
– التشييع: 10:30 صباح الأحد 14 رجب 1444هـ من مغتسل مقبرة جزيرة تاروت.
– الفاتحة: للرجال: مسجد الإمام الباقر عليه السلام بفريق الأطرش، عند الساعة 10:00 صباحًا والساعة 3:30 عصرًا، والساعة 7:15 مساء، تبدأ مساء الأحد 14 رجب 1444. وللنساء: حسينية حسن نجم آل حبيب عند الساعة 3:45 عصرًا والساعة 7 مساء، تبدأ مساء الأحد 14 رجب 1444، وتختتم عصر السبت 20 رجب 1444.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.