انتقل إلى رحمة الله تعالى الشاب مهدي محمد رضي الجارودي، بعد نوبة مرض ألمت به، من أهالي التوبي.
– إخوان الفقيد: موسى (أبو علي)، وعباس (أبو فاضل)، وإبراهيم، وحبيب (أبو محمد)، وجاسم (أبو ريحانة)، وحسن، وخالد، وسلمان.
– أخوات الفقيد: زهراء أم علي نصر (منصور) عبد المحسن الجارودي، وصديقة أم حسين شاكر المطلق (القطيف)، وبدرية أم عبدالله عبدالحميد عبدالمحسن الجارودي، وحميدة زوجة عباس عاشور الكاظم (الشويكة)، وزينب.
– أعمام الفقيد: عبد المحسن (عبد الحسن) أبو نصر، وعلي (أبو حسين)، وعبد رب الرسول، وصادق (أبو علي).
– عمات الفقيد: زهراء أم محمد صالح محمد الجارودي (التوبي)، فاطمة أم أحمد مكي علي ضيف الجارودي، وشمسة أم هاني سعيد الجارودي، وأسماء أم مصطفى أحمد الجراميز، وأميرة أم السيد هيثم السيد عبداللطيف الخباز (القطيف)، ونورية أم محمد عبدالله كشكش (القطيف)، وخاتون، وشفيقة أم أحمد عبدالحكيم الأبيض (سنابس).
– والدة الفقيد: فاطمة محمد مهدي الجارودي.
– أخوال الفقيد: جعفر (أبو محمد)، وعلي (أبو عبد الله)، وصالح (أبو محمد)، وسعيد (أبو هاني)، وحسن -حسين- (أبو علي) أبناء محمد الجارودي.
– خالة الفقيد: مدينة أم نصر عبد المحسن رضي الجارودي.
– جدة الفقيد لأبيه: حسينية المدلي
– جدة الفقيد لأمه: فريدة إبراهيم الجارودي.
تاريخ الوفاة: الثلاثاء 24 جمادى الآخرة 1444هـ
– التشييع: 9 مساء الثلاثاء 24 جمادى الآخرة 1444هـ من المسجد الغربي بالتوبي.
– الفاتحة: الرجال: مجلس التوبي في الأوقات 3:45 عصرًا، و7:30 مساء، تبدأ عصر الأربعاء 25 جمادى الآخرة 1444، وتختتم مساء الجمعة 27 جمادى الآخرة 1444. والنساء: حسينية العقيلة (الضاحية) بالتوبي، في الأوقات 3:30 عصرًا و7:30 مساء، تبدأ عصر الأربعاء 25 جمادى الآخرة 1444، وتختتم مساء الأحد 29 جمادى الآخرة 1444.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.
