اتوكّل على الله و ذاكر ادروسك بعد زين
و لا تخاف باچر الاسئله بتشوف سهله
بتخلّص ابسرعه و گبل ما وگتك يحين
مغمّض تحلّ الأسئله و من دون مهله
و الما يذاكر لو صبح منّ المهملين
باچر على انگوص العلامه اتگول أهله
اوليدي نگص چا ليش وين الرّحمه في وين
و اهنا المعلّم يبتلش بالّلي يشِغلَه
ينشغل باله بالعتب ما له من امعين
و يضيگ صدره و هم تجيه ابگلبه عِلّه
هذا الزّمان الّلي نعيشه أگشر و شَين
يگولون لمتنبل مع الممتاز خلّه
ما هي عداله و لا بها جتنا المضامين
و اشلون لو هذا المُعلِّم عاف عدلَه !
لو ساوى هذا بذاك ما يقبل بعد دِين
و منهج الأعوج لو سلك يا هو يعدله ؟! .