وأكد وزير الرياضة، الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، أنه “لولا توفيق الله، ثم الدعم السخي من قيادتنا الحكيمة، واهتمام ومتابعة ولي العهد، الذي لامس احتياجات رياضة الوطن، لما تحققت هذه المشروعات الضخمة التي سيكون مردودها كبيراً على شباب وفتيات الوطن”.
وأضاف أن هذه الدورة تعد أكبر مشروع وطني رياضي، وأحد أهم البرامج والمبادرات الشاملة المنبثقة من رؤية المملكة 2030.
وشارك في الدورة أكثر من 6 آلاف رياضي وألفي مشرف فنّي وإداري، يمثّلون أكثر من 200 نادٍ من مختلف أنحاء المملكة، إضافة إلى فئة الأفراد الذين سيشاركون تحت علم اللجنة الأولمبية والبارالمبية.
وتنافس اللاعبون في 45 رياضة فردية وجماعية، بينها 5 ألعاب بارالمبية، وذلك للفوز بجوائز هي الأعلى في تاريخ المنطقة، حيث يتجاوز مجموعها 200 مليون ريال؛ إذ يحصل الفائز بالميدالية الذهبية في أي لعبة على مليون ريال، والفضية 300 ألف ريال، والبرونزية 100 ألف ريال.
