انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة بشرى عبدالله يوسف الماجد، من أهالي القطيف الدبابية، زوجة فاضل علي مهدي آل يتيم (القديح).
– إخوان الفقيدة: ماجد، محمد (أبو عبدالله)، ومنصور، وحسين (أبوعلي)، ويوسف (أبو يعقوب)، وعلي.
– أخوات الفقيدة: فاطمة أم حسين شفيق سكروه، وغادة أم علي حسن كاظم الصبيحة (الأحساء – سيهات).، ورملة أم سارة أيمن البقال، ومريم أم داليا مصطفى الربح، ووجدان أم دانة محمد تحيفه، ورشا، ونسرين، وغفران.
– أعمام الفقيدة: مجيد، وأحمد، وعلي، وحسن، وعبدعلي الماجد.
– عمات الفقيدة: فاطمة أم علي حسن الدقدقه، وشيخة أم إبراهيم حباره.
– والدة الفقيدة: آمنة علي صالح الحبوبي (حلة محيش).
– أخوال الفقيدة: حسن (أبو علي)، وأحمد (أبو حسين) البصري، وإبراهيم، وصالح، وحسين، وحسن، وجواد، وحميد الحبوبي.
– خالات الفقيدة: زينب أم حبيب أحمد علي المادح (حلة محيش)، ومنى أم علي أحمد الحمد (سيهات)، وأنيسة أم رضا عيسى المهدي (حلة محيش)، ومريم أم يحيى زكريا السليمان (صفوى)، وأفراح أم محمد صبري الخاطر (القديح)، وتهاني، وسكينة الحبوبي، وعطية البصري أم محمد عبد الرسول خلف (القطيف).
– جدة الفقيدة لأبيها: مريم البصري.
– جدة الفقيدة لأمها: رحمة العجمي.
– الفقيدة زوجة أخ كل من: عبدالله (أبو مهدي)؛ وراشد، وحسين، و وعبدالعزيز آل يتيم، وزهراء أم حسن علي آل رمضان (القديح)، وأنيسة أم نبراس العبكري (البحاري).
– والدة زوج الفقيدة:
تاريخ الوفاة: السبت 26 ربيع الأول 1444هـ
– التشييع: 3 عصر الأحد 27 ربيع الأول 1444هـ التجهيز في مغتسل البستان والدفن في مقبرة الخباقة.
– الفاتحة: للرجال في حسينية سليس في حي الشريعه 3:15 عصرًا و7 ليلًا (هنا)، وتختتم مساء الأربعاء، وللنساء في حسينية السيدة خديجة بالدخل المحدود منطقة (ج) بالقرب من مصلحة المياه (هنا)، 3 عصرًا و 7 ليلًا.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.
