كَمُلَ
الوجودُ بكاملٍ و به الكمالُ تمددا
و الحمدُ
منه محامداً
و لذا تُسُميَ أحمدا
و الحمدُ
فيهِ محمدٌ
حَمِدَ الجميعُ محمدا
المصطفى
المرتضى المجتبى المهتدى
جمعَ
الصفات بحسنهِ
بلغَ الجمالُ بما ارتدى
الخلقُ
فيهِ مجللٌ أعظمْ بخلقٍ بالهدى
في
البدءِ أولُ من برى و هو الختامُ لمن بدا
ما
مثلهُ ابداً ترى إلا الوصيَ على المدى
نفسُ
الرسولِ و صنوهُ و أبو الإئمةِ ذي الندى
زوجُ
البتولةِ فاطمٌ بنتُ الرسولِ بها ارتدى
همْ
فاطمٌ آل الرسولِ محمدٍ من سُيِّدا