أشتاق
ضحكتها.. وأعشق صوتها
وجعلت قلبي في الصبابة بيتها
من سيرة
العنب المراوغِ.. أعلنتْ
يا ليتني وعدٌ..يعوودُ وليتها
مازرتها..
إلا وفي إيقاعها
وترٌ..يرتب للمسافة صمتها
متوكّئا
يمشي السؤال.. على فمي
مَنْ علّمَ المصباحَ يسرقُ زيتها!!
أتصفحُ
النسيانَ حين ذكرتُها
وصدايَ يهتف قائلًا.. أنسيتها!!؟
لكنني..
والظل.. يشهد مثلما
شهد القميصُ.لها ..وبرّأَ “هيتها”
لا تحسبوها..
في الصبابة.. آثمًا
لكنّها.. في العشقِ تلعنُ أختها..