انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج أحمد سعيد حسن آل سعيد، من أهالي صفوى حي الشرية، والد كل من: سعيد، وعلي، ومحمد، وعبدالله، ومهدي.
– بنات الفقيد: أنهار، وسندس.
– إخوان الفقيد: علي (أبو حسين)، وسهيل (أبو حسن)، وعيسى (أبو محمد)، وحسن (أبو علي).
– أخوات الفقيد: فاطمة أم رامي حسين علي آل اسعيد، وسوسن أم أحمد عادل علي آل اسعيد، وأمل أم حسن علي الملا، وتكتم أم محمد علي الدهيم، وآسيا أم أحمد حبيب آل محمود (القديح).
– أعمام الفقيد: سلمان (أبو داوود)، محمد حسن آل اسعيد (أبو علي)، وأحمد حسن آل اسعيد (أبو إبراهيم)، وعبد الله حسن آل اسعيد (أبو فيصل).
– عمة الفقيد: سلمى حسن اسعيد أم علي سلمان البحراني (صفوى).
– والدة الفقيد: زهراء منصور ال سعيد.
– أخوال الفقيد: محمد عباس دهيم (أبو علي)، وعبدالله (أبو ناصر)، وعلي أبناء منصور آل اسعيد.
– خالات الفقيد: آمنة آل اسعيد أم أحمد عبدالكريم آل اسعيد (صفوى)، ونجمة آل سعيد أم يامين كامل آل اسعيد (صفوى)، وفاطمة آل اسعيد أم حوراء عبدالرؤوف المقبقب (القطيف)، وليلى آل اسعيد (الأوجام).
– زوجة الفقيد: مريم عون سلمان ناصر المقبقب (الشويكة – القطيف).
– الفقيد زوج أخت كل من: علي، وحسين، وعبدالرؤوف، وعيسى المقبقب، وفاطمة أم حسين زهير خليتيت، وعلياء أم هبة سكروه، وبسمة أم ريان مريبط، ووصال أم محمد القبقب، وأوصاف أم زينب عادل المبارك (الشويكة)، ونور أم حبيب ياسر صفوان (جزيرة تاروت)، وزهراء أم محمد صادق القطري (تاروت).
– والدة زوجة الفقيد: خديجة أحمد علي الحداد.
تاريخ الوفاة: الثلاثاء 1 ربيع الأول 1444هـ
– التشييع: حوالي الساعة 9 صباح الأربعاء 2 ربيع الأول 1444هـ..
– الفاتحة: للرجال: الحسينية الحسنية، من الساعة 3:00 عصرًا وحتى 9:00 ليلً وتختتم مساء الجمعة، وللنساء: حسينية المرحومة أم أحمد الصادق، 3 عصرًا و 8 ليلًا وتختتم مساء الجمعة.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.