بابُ البقيع
يمشي.
.يجرّ بعينهِ مدنهْ
و العشق شكّل في الهوى وطنَهْ
هيَ..
نفحة.. القرآن لو عبقتْ
تجتاح قلبًا.. عشقُهُ امتحنَهْ
بابُ
البقيع.. “وهل درى بشرٌ”
بابٌ.. يعيد لعاشقٍ زمنَهْ
بابُ..
البقيع.. كنصفُ ذاكرةٍ
يلقي عليها المنتشي شجنَهْ
هو..
شاطئٌ يشتاق رحلتَهُ
كالبحر عاد.. معانقًا سفنَهْ
يا بابهُ..
منْ أين أدخلني!!
والبيت.. جبريلٌ بهِ سكنهْ
من أين..
أفتح آخري.. لأرى!!
أنّ التوسلَ “عادةٌ حسنَهْ”