انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج أحمد علي عبدالله علي آل عبدرب النبي، عن عمر ناهز 60 عامًا، من أهالي البحاري وسكان المحدود، والد كل من: مصطفى (أبو آدم)، وعلي، ومحمد.
– بنات الفقيد: زينب، ووديعة أم عبدالله حسن المرزوق (القديح).
– إخوان الفقيد: حسين (أبو علي)، وعبدالله -عبدالإله- (أبو مهدي)، وحسن، وفاضل، وعادل (أبو عبدالله)، وعبدالعزيز (أبو ناصر)، وعمران (أبو دانيال)، وصادق (أبو علي).
– أخوات الفقيد: معصومة أم عهود بنت جمال الحليو (تاروت)، وزهراء أم فراس بن إبراهيم آل عبد اللطيف (الخويلدية)، وزينب أم فؤاد بن عبدالله القلاف (تاروت)، ومريم أم ولاء بنت عادل المبشر (الربيعية)، وعقيلة أم حسن بن علي آل محسن (تاروت)، وليلى.
– عمات الفقيد: زهراء أم رضي صالح مهدي الغمغام وأم جعفر بن الملا أحمد حسن آل محيسن (البحاري)، وفاطمة أم رضي آل عاشور (البحاري).
– والدة الفقيد: فاطمة عبدالله آل عبد رب النبي.
– أخوال الفقيد: الملا محمد (أبو مصطفى)، وحسن (أبو علي)، وعبدالعزيز (أبو ياسر)، وعلي (أبو حسين) آل عبدرب النبي.
– جدة الفقيد لأبيه: هاشمية السيد علي السيد حسين البحاري (المرعي).
– جدة الفقيد لأمه: زهراء اصفير.
– زوجة الفقيد: فاطمة سلمان المرزوق (القديح).
– الفقيد زوج أخت كل من: حسين (أبو علي)، وعلي (أبو حسن) أبناء سلمان المرزوق.
– والدة زوجة الفقيد: نصرة العلوان.
تاريخ الوفاة: الجمعة 25 ذي القعدة 1443هـ
– التشييع: 4:30 عصر السبت 26 ذي القعدة 1443هـ من حسينية الإمام الحسن عليه السلام.
– الفاتحة: للرجال في مجلس الكوثر بالبحاري، عند الساعة 4:30 عصرًا والساعة 8:30 مساء، لمدة ثلاثة أيام تبدأ مساء السبت وتختتم عصر الثلاثاء، وللنساء: في حسينية السيدة خديجة بنت خويلد عند الساعة 4:30 عصرًا ومساءً لمدة ثلاثة أيام تبدأ مساء السبت وتختتم عصر الثلاثاء.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اصغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.