انتقل إلى رحمة الله تعالى الحاج علي محمد سلمان آل عفيريت، من أهالي البحاري وسكان الناصرة، والد كل من: حسن (أبو علي)، وعبدرب الرسول (أبو محمد)، ومكي (أبو حسين)، وعبدالرزاق (أبو هادي)، وعبدالله (أبو جابر)، وعبدالمجيد (أبو مصطفى)، وزهير (أبو ريحان)، ومازن (أبو محمد)، ومحمد (أبو علي)، وحسين (أبو سجاد)، وحبيب (أبو حوراء).
– بنات الفقيد: فاطمة أم محمد عبدالعزيز حبيب اعفيريت (البحاري)، ومعصومة أم عبدالله جعفر حبيب البقيعي (التوبي)، وزهراء أم طه محمد المحسّن (الربيعية)، وشيرين زوجة محمد عبدالمحسن العصفور (باب الشمال)، ونجاح أم مصطفى فتحي حسن آل ربيع (البحاري – حي المزيرع)، واتزان أم أحمد جعفر العلوان (القديح)، وزينب أم عبدالله مؤيد الحمران (الجراري)، ومريم.
– أخو الفقيد: حبيب محمد اعفيريت (أبو أحمد).
– والدة الفقيد: شيرين مهدي صباخ (القطيف).
– زوجتا الفقيد: خديجة جاسم آل ثنيان، ونعيمة عبدالله علي المحروس (القطيف باب الشمال).
– الفقيد زوج أخت كل من: علي (أبو حسن، وسماحة الشيخ عباس)، ومهدي (أبو هاني)، وسعيد (أبو حسين)، وعبدالكريم (أبو جواد) المحروس، وخديجة المحروس أم ذاكر علي آل حبيل (القطيف)، وزينب المحروس (أم محمد أبو شومي وحسين أحمد الصفار)، وصفية آل ثنيان أم أحمد حبيب اعفيريت (البحاري).
– والدتا زوجتي الفقيد: زهراء جويريد، وأسماء محمد آل ثنيان.
تاريخ الوفاة: السبت 12 ذي القعدة 1443هـ
– التشييع: 4:45 عصر السبت 12 ذي القعدة 1443هـ من أمام حسينية الإمام الحسن عليه السلام بالبحاري.
– الفاتحة: للرجال في مجلس الكوثر البحاري (هنا)، صباحًا عند الساعة 9:30، وعصرًا عند الساعة 5:00، وليلًا عند الساعة 8:30.، تبدأ الأحد وتختتم مساء الثلاثاء ليلة الأربعاء و للنساء في حسينية الزهراء بالناصرة (هنا) (حسينية أم ذاكر حبيل)، 10 صباحًا و 4:30 عصرًا، تلدأ الأحد وتختتم الخميس.
– للرجال: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للرجال (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
– للنساء: تستقبل العائلة التعازي على رابط الواتساب للنساء (اضغط هنا)، يرجى كتابة الاسم والتعزية ومغادرة المجموعة لإتاحة الفرصة للآخرين في تقديم التعزية.
أسرة «القطيف اليوم» تسأل الله العلي القدير أن يتغمد الموتى من المؤمنين والمؤمنات بواسع رحمته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
للتنويه: حقوق النشر محفوظة لـ«القطيف اليوم» ولا نجيز النشر أو الاقتباس دون ذكر المصدر.