إن تقلْ في اللهِ شعراً
فسبحِ
اللهَ عن قولِ شعرِ
أو تقل في الرسول مديحاً
فأنى
العقولُ في ( محمد )
تدري
أو تقولُ في ( عليٍ )
بياناً
تاهَ في ( عليٍ) كلُ فكرِ
أو تُصغ( للبتولةِ ) قدراً
متى من كانَ يصيغُ بقدري
نحنُ منْ نكونُ
إليهم
إذ رضوا لجاهلٍ
بالتجرِ
أن ينالَ من القربِ قولاً
هو خيرٌ له بكلِ برِ
تلك رحمةٌ نحن فيها
و فضلٌ
على الخليقةِ
يسري