بواسطة : مصطفى الكحلاوي - القطيف اليوم
11 يناير، 2022
يا صاحبي كيف ارتحلت ولم تقل
أن الرحيل بلا وداعٍ أو رجوع
كيف السماء تضيء في أيامنا
والنجم ولى واختفى عصر الشموع
سهم المنية مقبل من كل صوب
نحونا لا يشتهي غير الضلوع
قل لي بربك سيدي كيف البقاء
وقد رحلت ولم يعد غير الدموع