وثق مواطنون مساء الأحد ٦ جمادى الآخرة ١٤٤٣هـ، مقاطع وصورًا حديثة، تبين تلوث أجواء قرى وبلدات غرب القطيف برائحة حرق الكيابل، وسط مخاوف من عودة هذه الظاهرة بشكل مخالف من قبل العمالة.
وأظهرت المقاطع والصور، تسبب هذه الأعمال المخالفة في سُحب دخان، تلوث الهواء بشكل كثيف.
وأعاد هذا التلوث للأذهان أعمال حرق الكيابل التي كانت تقوم بها عمالة مخالفة في وقت سابق في منطقة البدراني، وهي المنطقة التي شنت عليها عدة جهات حكومية حملات متتالية قبل نحو عام، وضبطت عددًا من العمالة التي تعمل على حرق الأسلاك الكهربائية والخردة والسكراب.