شرعت مجموعة تطوعية في بلدة القديح، الجمعة ٢٧ جمادى الأولى ١٤٤٣هـ، في معالجة القبور المتضررة من الأمطار التي بدأت تهطل على المنطقة، تاركة خلفها أضرارًا على بعض القبور.
وتأتي هذه المبادرة التطوعية بعد أن تسببت مياه الأمطار في مساواة بعض القبور بالأرض، وانهيار بعضها وطمس معالمها.
وذكر أحد المتطوعين في الحملة، موسى الجبيلي، أن العمل سوف يستمر حتى الانتهاء من صيانة جميع القبور المتضررة خلال موسم الأمطار.