رَاقَبْتُ نَبْضَ الحُبِّ
رِحْتُ أُسَرِّحُ المَعْنَى
وأحْيَا في الغَرَامِ .. عُرُوْجَهْ
وَطَفِقْتُ أَخْصِفُ
مِنْ تَرَاتِيْلِ الوَفَاءِ .. لِفِكْرَتِي
فَوَجَدْتُنِي
أَنْعَى أَرِيْجَهْ
لِتَسِيْلَ مِنْ أَلَمِ ( الحَجُوْنِ )
مَدَامِعٌ
رَسَمَتْ عَلَى جَدَثِ الحَيَاةِ
حَجِيْجَهْ
والبَيْتُ :
أَذَّنَ لِلْمَقَامِ .. لِيَنْحَنِيْ
والرُّكْنُ :
يَحْقِنُ فِي المَطَافِ .. نَشِيْجَهْ
والدِّيْنُ :
يَفْتَقِدُ الشَّرِيْكَةَ
بَعْدَ كَافِلِهِ
يُعَفِّرُ فِي الوُضُوْءِ نَسِيْجَهْ
لِيَلُوْحَ فِي أُفُقِ المَسِرَةِ
مَنْهَجٌ
قَدْ بَلَّلَ القَانِيْ الجَلِيْلُ
سُرُوْجَهْ
وَيُضِجُّ عَامَ الحُزْنِ
أَحْمَدُ .. إذْ بَكَى
لِيَضُجَّ بِالتَّوْحِيْدِ
صَمْتُ خَدِيْجَهْ