استحوذ الطلبة المسرعون من مدارس قطاع القطيف على نسبة ٣٦% من إجمالي عدد الطلبة المسرعين بالقطاعات التعليمية الـ١١ بالمنطقة الشرقية للعام الدراسي ١٤٤١هـ.
ونجح 15 طالبًا من المدارس الابتدائية والمتوسطة من قطاع القطيف في تخطي اختبارات التسريع المؤهلة لانتقالهم في العام الدراسي ١٤٤١هـ، هـ إلى الصف التالي لصفهم المقبل، من بين ٤١ مسرعًا على مستوى المنطقة الشرقية.
وبلغ عدد مسرعي الصف الرابع الابتدائي بمدارس المنطقة الشرقية 7 طلاب، من بينهم 5 من مدارس قطاع القطيف، فيما بلغ عدد مسرعي الصف الأول المتوسط ١٠ من بينهم ٤ طلاب من مدارس قطاع القطيف.
وبلغ عدد مسرعات الصف الرابع الابتدائي بالمنطقة الشرقية ٦ طالبات مسرعات، من بينهن ٣ من قطاع القطيف، فيما بلغ عدد مسرعات الصف الأول المتوسط ١٨ طالبة، منهن ٣ من قطاع القطيف، وفق التالي:
المسرعون من الصف الرابع الابتدائي إلى الصف السادس الابتدائي:
١ – حبيب بن فائق بن حسين الداوود – مدرسة التهذيب الأهلية الابتدائية بسيهات.
٢ – علي بن محمد بن علي آل يوسف – مدرسة التهذيب الأهلية الابتدائية بسيهات.
٣ – علي بن حسن بن كاظم آل غزوي – مدرسة أبي ذر الغفاري الابتدائية بالقطيف.
٤ – مسلم بن محمد بن علي الحسن – مدرسة صهيب الرومي الابتدائية بسيهات.
٥ – مهدي بن أحمد بن محمد آل عبدالله – مدرسة ضرار بن الأزور الابتدائية بصفوى.
٦ – حوراء بنت أحمد بن سعيد الشيخ – المدرسة الابتدائية الثانية بصفوى.
٧ – فاطمة بنت هشام بن أحمد الحوار – المدرسة الابتدائية السابعة بالقطيف.
٨ – نور بنت علي بن محمد آل مويس – مدرسة رند الأهلية الابتدائية بسيهات.
المسرعون من الصف الأول المتوسط إلى الصف الثالث المتوسط:
١ – أحمد بن زكي بن أحمد آل تركي – مدرسة الخويلدية المتوسطة بالخويلدية.
٢ – محمد بن عبدالمنعم بن أحمد الدبيسي – مدرسة التهذيب الأهلية المتوسطة بسيهات.
٣ – مختار بن سامي بن سلمان البوزيد – مدرسة التهذيب الأهلية المتوسطة بسيهات.
٤ – هادي بن عبدالحليم بن عباس القديحي – مدرسة التهذيب الأهلية المتوسطة بسيهات.
٥ – جود بنت إحسان بن عبدالله الغريافي – المدرسة المتوسطة الثالثة بالقطيف.
٦ – سديم بنت صالح بن عبد رب الرسول آل زاهر – المدرسة المتوسطة الأولى بالجش.
٧ – نرجس بنت خالد بن عبدالله الآجامي – المدرسة المتوسطة الأولى بالآجام.
بدوره، قدم مدير مكتب التعليم بمحافظة القطيف عبدالكريم بن عبدالله العليط أجمل التهاني، وأزكى التبريكات للطلبة المجتازين لاختبارات التسريع، ممن أبدوا تفوقًا غير عادي في دراستهم، مهنئًا أسرهم ومعلميهم وقادة المدارس والمشرفين التربويين.
وأعرب العليط عن اعتزازه بتفوق الطلبة في هذا المجال الدقيق، الذي يسلّط الضوء على حجم الجهود المبذولة من الطلبة والأسر والمدارس على حد سواء في صناعة التفوق والتميز، وهو ما نلمسه في اختبارات التسريع، التي وصفها بالاختبارات المعيارية الدقيقة.
